سعودي يمتدح الصحافي منتظر بقصيدة:
إخَلعْ حِذاءَكَ أيّها البَطلُ باسمِ اليتامى واسمِ مَنْ قُتِلُوا
18/12/2008
لندن ـ 'القدس العربي': وجه الكاتب السعودي الدكتور احمد بن عثمان التويجري قصيدة الى الصحافي العراقي منتظر الزيدي امتدح فيها رشقه بوش بالحذاء. وجاء فيها:إخلَعْ حِذاءَكَ أيّهَا البَطَلُواقذِفهُ كَيْمَا يَرتَعِدْ هُبَلُواشتُمْهُ واشتُمْ كُلَّ عُصْبَتِهِخَابَ الشقيُّ وجُندُهُ الهَمَلُواجْعلهُ يعلمْ أنّ أمَّتَنَالا تَستَكِينُ وهامُهَا زُحَلُإخلعْ حِذاءَكَ فَهْوَ مُلتَهِبٌيا لِلتَّمَرُّدِ فيهِ يَشتَعِلُواصْفَعْ زَنِيماً فَوْقَ هَامَتِهِواجعلْهُ كالجُرذَانِ يَنخَذِلُواقذِفْ جَميعَ الخائنينَ بهمّنْ لِلدَّنيَّةِ عِرضَهَمْ بَذَلُوافَلَقَدْ كَشَفْتَ لِثَامَ سَوْأَتِهِمْولقد فَضَحتَ جَميعَ ما فعلواإخَلعْ حِذاءَكَ أيّها البَطلُباسمِ اليتامى واسمِ مَنْ قُتِلُواباسمِ الدّماءِ تَسَلُّطاً سُفِكَتْباسمِ الأراملِ باسمِ مَنْ وَجِلُواباسمِ الشعوبِ تَجُبّرَاً قُهِرَتْباسمِ الإبَاءِ وكُلِّ مَنْ خُذِلُواباسمِ الأُولى غَابَتْ حِكَايَتُهُمْباسمِ القُلوبِ عَزَاؤُها الأمَلُإخلعْ حِذاءَكَ أيَّها البَطلُواقذِفْهُ كيما يَرتَعِدْ هُبَلُإخلعْ حذاءَك فهو يُشبِهُهُلكنّهُ مِنْ فِعلِهِ خَجِلُواخلعه بِرَّاً مَرَّةً أخرىواقذِفهُ كَيْمَا الحَجُّ يَكتمِلُ.د. أحمد بن عثمان التويجريالمملكة العربية السعوديةqpt98
رضا - جميلشعر جميل حقا- تحياتي للشاعر ولأهلنا في السعودية ارض الرسول محمدصلى الله عليه وسلم أرض البطولةوالشهامةوالغيرة على الاسلام والحق.
ابراهيم النعيمي - شكرصح لسانك وبيض الله وجهك وعساك دائما بخير انت ومن تعز
بن عبيد - نريد المزيدنعم نريد المزيد من الاحذيه فمن يستحقونها كثر خصوصآ من القاده العرب والعارف لا يعرف ونريد المزيد من حرية الرأي خصوصآ في السعوديه ليس في حق رئيس منصرف مودعآ بالنعل بل بفضح قيادة متخاذلة تنتظر الاوامر وتستعد للركوع ان لم يكن الانبطاح للمستجدات . دمتم بخير
صحفي - سلميت يمينكسلمت يمينك أيها الشاعر العظيم
سوسن السوداني عمان - سعودي يمتدح منتظرشكرالك ياعربي كفنا نقول هذا عراقي وهذا سعودي وهذا اردني و ...و.... كلنا عرب وتجمعنا هذه الرض وهذه السماء واتمنى ان لايكون موقفك لوحدك الكل اخوه في الانسانيه والالم واحد فالعراق خساره للعرب اجمع ندعوا الله جميعا ان نكون يدا بيد اتمنى ان تكتب عن الم اليتامى والارامل والمغربين والمبعدين وشكرا لك .
فلسطيني حر - صرمة منتظر النوويةطاولات فيها الدمى قاعدة عالكراسي بوش مع المالكي حاطّينهم عالراسي دخلوا القاعة ابتسموا و الامن راسي راح ينظّر بسياستو و نسي المآسي صارت لعراق ملكو و اهلها حرّاسي يسرقها عيني عينك و الشعب مش ناسي إجت لحظة اذلالوا قدّام كل الناسي قام الفارس البطل رمى بكل حماسي الصرماية بتتطاير لحقوها الحراسي اجت على بوش الزعيم اللي راسو انداسي و صار يهرب م التانية يميل متل الرقّاصي و الكلب كان اللقب و كان يوم الخلاصي كانت فرحة للشعب و أجمل إحساسي بزعيم اكبر دوله بالصرمة ينداسي ضحك ضحكة صفرا و اصبح المداسي عقبال اللي مثلو ينداس عالراسي قدام العالم كلّو و دي اجمل اماسي
فلسطيني حر - تكملة صرمة منتظر النوويةقدام العالم كلّو و دي اجمل اماسي هادي دنيا دوارة عل الانذال من الناسي و يدور الدور عليهم معدومي لحساسي باعو الاوطان و نزفوها و كلّو ببلاشي اسد البطل راح بامسّيه اجمل تماسي و كلمة شكر مرصوعة بلولي و ألماسي يا عملاء الامريكان مش لازم مساسي ببطل شرّف الأمة و شرّف السوّاسي علمكم كيف الإباء عمرو ما ينداسي لو عاش العمر كلّ هو المبدأ راسي يبقى شامخ عالدوام و مرفوع الراسي يشرف العالم كلو هذا هو الأساسي زيدي يا منتظر حمداني بو فراسي فارس تاجك مرفوع عالعين و الراسي غيارى بحب الوطن و هدول النشمياااااااااا
Mohammad - عُدْ بخفَّيْ مُنْتَظِرْعُدْ بخفَّيْ مُنْتَظِرْ عبد الرحمن بن صالح العشماوي عُدْ بخفَّيْ منتظر عُدْ بخفَّيْهِ، وطِرْ عُدْ بقلبٍ منكسرْ ربما داهمك الغيبُ بأمرٍ قد قُدِر يا أبا الجُرحِ العراقيِّ تحمَّلْ واصطبِر أنت منذ ابتدأتْ حربُكَ فينا تَنْحَدِر كنت في دوَّامة الحرب علينا، تَنْدَحِرْ كنتَ تُلقي خُطَبَ الموتِ على الدنيا وفي عينيك شيء يحتضرْ إنها أحلامكَ الكبرى على وجهك كانت تنتحرْ كنت –واللهِ- أراها تَنْدَثِرْ أنتَ ما سُقت جنوداً حينما جئت تُحاربْ إنِّما سُقت الأفاعي والعقاربْ كلُّهم يؤمن أن القتلَ والتخريبَ واجبْ يا أبا الجرح العراقي رأينا ما حَصَل فرأيناه جزاءً كان من جنس العَمَلْ إنَّه معنى القِصَاصْ ما لكم عنه وإنْ طالت لياليكم مَنَاصْ كم رأينا في بيوتِ اللهِ آثار بساطيرِ الجنودْ داست الناسَ وهم فيها سجودْ لو نبشنا مَن دفنتم في اللُّحودْ لرووا أخبار محتلٍ حقودْ جيشُه الغاشمُ بالرَّكلِ يسودْ كم بُغاةٍ من جنودِ الاحتلالْ.. ركلوا شيخًا عراقيا بأعقابِ النِّعالْ كم رأيناهم يُهينون نساءً... ويدوسون الرِّجالْ ويقودون كرامَ القومِ للسجن بأطرافِ الحِبالْ كم أسالوا في بيوتِ الله أنهار الدِّماءْ ومشوا فوق الضحايا مشيةً مفعمةً بالكبرياءْ مزَّقوا فيها المصاحفْ ومشوا فيها كما تمشي الزَّواحفْ أجْهَزُوا فيها على الجرحى بروحٍ باردةْ وقلوبٍ جامدةْ أيها الساري على غير هُدى ضاعت الأحلام في الدَّرب سُدَى إنَّها لَلْغَفْلة الكبرى التي تُرْسِلُ الغافِلَ في دَرْبِ الرَّدَى يا أبا الجرحِ الذي يشكو العَفَنْ قصَّةٌ في سردها معنى العَلَنْ قصَّةٌ تختصر الجُرْحَ العراقيَّ وأخبارَ الفِتَنْ نحن لا –والله- لا نرضى خطابَ الأحذيَةْ غير أنَّ الناس قد ضاقوا بطول التَّضحيَةْ برِمُوا بالقتلِ والتشريدِ هَدْم الأبنيَةْ تعبوا من قسوة الحرب وآثار الدَّمار المؤذيَةْ كم وَطِئتُم رأسَ شيخٍ وركلتُم أرْمَلَةْ ونشرتم في ربوع الرَّافدين المهزلَة وشربتم كأسَ خمرٍ باليد اليُسْرى.. وباليُمنى رميتم قنبلَةْ نحن، لا – ولله- لا نتقن ألفاظ الحِذََاءْ إنما أنتم بدأتم لُغَةَ الَّركلِِ وتمزيقَ الحياءْ أيها القادم في يوم الوداعْ ربما كان جميلاً لو خلا من لُغَةِ النَّعل.. وتأجيجِ الصراعْ لم تكن ضيفاً، وإلاَّ لاعتذرنا.. إنما كنتَ لنا رَمْزَ الخداعْ إنَّها حربٌ من الله على كل مكابِرْ يتمادى غافلاً عنها، ويمضي ويبادرْ ويُرابي ويُقامِرْ وعلى متن الأباطيل يُسَافرْ ثم تأتيه النهايات التي يَرْتَدُّ عنها وهو صاغرْ يا رئيسَ الدولةِ العظمى يَدُ الظلمٍ قصيرةْ ونهاياتُ الذي يحتقر الناسَ خطيرةْ هكذا يستقبل الباغي مصيرَهْ فخذ النَّعلين منَّا وارتحلْ بِعْهما إنْ شئتَ في أيِّ مزادٍ وارتحلْ وإذا كانا على مقياس رجليك انتَعِلْ أنتَ ممَّا صارَ –والله- خَجِلْ غير أنَّ الأمر قد صار كما صارَ عياناً فاحتمِلْ هكذا الدنيا –أبا الجرح العراقيِّ- لها حالٌ وحالْ عندنا الحكمةُ قالت: إنَّما كلُّ مقامٍ فيه للناسِ مَقَالْ ومقامُ الظُّلم قد يَحْسُنُ في منطقه رَمْي النِّعالْ.
عيون الصقر - البادية - السنقونية التي كتبت بالحذاءرغم أن القصيدة جميلة إلا أن "سنفونية" قدف الحذاء كانت أقوي في المعنى ولن يباريها فعل آخرن فهي تربعت فوق القلم والصوت والصورة
صاحب عبدالله0بغداد - تعليقتحية للشاعر احمد المحترم0سيدي قصيدتك رائعةوجميلة0 اما الحاج منتظر فقد اتم الحج كما ذكرت ورجم الشيطان الاكبر فحجا مبرورا وسلمكم الله تعالى0
محمود زيد - لا فض فيك أيها العربي الأبي وتحية للشهيد البطلبسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد، لافض فيك أيها العربي الأبي الدكتور أحمد بن عثمان التويجري وتحية فخر وعزة واكبار للشهيد البطل منتظر الزيدي فقد رفع رؤوسنا عالية.
علاء ابو الجص - ردبوركت يداك يافتى العراق الاول وكثر الله من امثالك الذين يذودون بانفسهم لخدمه العراق الابي
خيرات صالح - الشرارة التي فجرت وجدان العالمبين الفينة والفينة نجد أنفسنا نغوص في الحديث عن بطل العالم الزيدي وذلك من كثرة إعجابنا بما قام به ولعل الذي يقرأحال الشارع العربي يجد ان كلهم تمنوا لو كانو مكان هذا البطل الكل كان ممغوص من حاجة إسمها( بوش) بس ما كان في حيلة غير الكتمان لكن لما رمى هذا الزيدي برفدتي جزمته كانت المفاجاه المخرسة والحدث العجيب الذي لا يتكرر ضربة حزاء!! ولمن؟ لرئيس دولة ومن تكن تلك الدولة ؟ااااااه انها!!! امرييييييكا سيدة العالم بجبروتها وظلمها وقتلها للعالم دون ادنى سبب بل سببه حب التسلط والتلذذ بتعذيب الناس وقتل الأبرياء من الأطفال والنساء والشيوخ هذه هي امريكا فماذا كانت تنتظر اظن ان ما قام به الزيدي هو ماكانت تستحقه فعلا تلك الشرارة الذرية التي فرقعت داخل كل قلب عربي غيور كان محموقا على بوش ولكنه كان مغلوبا على امره ولكن فردتي حزاء الزيدي اتو بالمفاجأة ولقنوا العرب درسا لن ينسوه ان لا صعب تحت الشمس ودرسا لأمريكا ان العراق ولو تدمرت الا انها انجبت من يعيد مجدها ومجدالعرب فهنيئا لأم الزيدي بهذا الشرف وبهذه الشجاعة النادرة وتحية لكل الشركات التي تعمل في الاحزية بشرط ان تكون بنفس مواصفات حزاء الزيدي لون اسود والمقاس 44
محمد جبرؤوتي - جميل جدابسم الله الرحمن الرحيم/ جميل جدا حيا الله الشاعر.
يسرى جمال - مصر - سلمت وسلم فاكالدكتور احمد التويجرى خرج علينا بقصيده رائعة ملؤها حب الوطن والمقاومة والدفاع عنهما لله دره فقد جاءت كلماته أسهما ونفذت الى قلوبنا وعقولنا بموسيقاها وقوة كلماتها ومعانيها وماتحمل من مغزى - أرض العرب ماتزال زاخرة بأبنائها وتفاعلهم مع مايجرى على ارضهم ومن حولهم - أسعدنى الشعر العظيم الجميل الرائع فله منى كل التحية والتقدير
محمد عبد العزيز مرزوق - الحذاءأهالي بغداد الجريحة يرفعون الآن حذاءات الغضب بالسيوف البيض والخيل الضواري استبدلوا حذاءات الغضب باعوا الخيول. وقايضوا السيوف في سوق الجزم . في نعال بغداد لا ترى غير العجب..بوش منها في خزي قد هرب فليسقط النووي والكيماوي والاباتشي ولتحيا الجزم . فيا ليت شعري لو كان الذي في رؤؤسنا أحذية نحن العرب . وشكرا
نجوى المحجوب بن علي التونسي - ..."هناك وجوه قد اغبرّت وحان قذفها".....ويقول "حذاء الزيدي الصارخ*" أيضا :"هناك وجوه قد اغبرّت وحان قذفها و رشقها بالنّعال".. (* المرجع: الخليفة مارسيل)
هيما علي ـ السعودية - لماذالماذا هذا الاختصار يا جريدة القدس العربي ؟ نعم الدكتور التويجري إنسان رائع وذو مواقف مشرّفة وهو عضو مجلس الشورى الذي لم يتوانًَ عن نشر قصيدته الجميلة ....لكن الحق ؟ أن الشعب السعودي بمعظمه ( بعيداً عن بعض المتأمركين ) فرح ببطولة الشهم منتظر وكتب في إنجازه مالم يقله أو يتجرأ عليه أكثر العرب ...فلا تستكثروا ولا تهضموا حقيقة الناس العاديين ؟ واسألوا المحامي خليل الدليمي كم من محامٍ سعودي تبرع للدفاع عن بطلنا منتظر ...ومرّوا على بعض المواقع والمنتديات وحتى الصحف الرسمية في الرياض لتروا مواقف القراء وفرحتهم ببطولة المنتظر الذي رفع رأس العرب بفردتي حذاء . ـ كونك تتخذ موقفاً من الحكومة ياسيد عبد الباري ؟ هذا لا يشفع لك أن تختصر الشعب وتُعمّي على نبله وحميّته التي لم أقرأ لها مثيلاً .
بن بيلا فلسطين احمد عبد الكريم الحيح - ,وما رميت اذ رميتوما رميت اذ رميت , بكل عزم اوتيت .. بصراحة اشي بخلي الواحد يشعر ويكتب شعر .. بصراحة تفجرت عندي قريحة الكتابة بضربة كندرة انا ان سقطت قربك فاعتبرني كندرة بحكي جد مش مسخرة والتقضني واضرب عدوي وعدوك بي .. فانت لست انت الان.. انت تفتح الافاق بضربة كندره..
حسين عبدالرازق أحمد - حذاء منتظرجميل جدا يا سيدي التويجري، وأزيدك من القصيد بيتا: طار نعل في الهــــواء أيقظ الكون النعيــــــس نعله بالفضل فــــاز قد وطأ وجه الرئيـــس نعله للفخر رمـــــز قد هوى فوق الخسيس "منتظر"، نعليك رمـح ينطلق حين الوطيـــس جاء بالإرهاب "بوش" في حمى درك البوليس نعلك البتار ســـيف حرر الوطن الحبيـــس قد شفيت غليل صــدر مل من وجه الرئيــــس
عبد الرجال الديروطى/ ديروط الشريف/ مصر العربية - منتظر العرب الذى وحد كل العربوغدا أنشاء الله سيكون سلاح الشرفاء الضعفاء هى الضرب بالأحذية القديمة لكل الطغاة القاهرين لشعوبهم وأذلاء أمام الغجر أعداء الوطن العربى وغدا الوطن العربى أكثر أشراقا وأملا وبهاء .
ميرفت شرقاوي - مفارقات غريبةكنا نتمنى ان يكتب الشعر والنثر والمقالات والخواطر عندما رقص اصحاب الجلالة مع قاتل اطفالنا ومغتصب نسائنا ولكن للاسف لقد تمت الرقصة بالسيوف مع بوش والاهازيج والفرسان كانت تحيط به ولم يصب احد بالجنون انذاك ليستل سيفه ويغمده في قلب ذلك المجرم ويقول له هذه من اجل تدنيس القراءن في غوانتنامو وقتل النساء والاطفال وووووو ولكن يكتب الشعر الان عندما تجرأ اخيرا شخص من ملايين العرب ليفعلها بفردتي حذاء . المفارقات في عالمنا العربي اصبحت لا تعد ولا تحصى ......
د. خليل كتانه - جنين - فلسطين - هيماء من السعوديه على حق...............!!!!!!!!!!!نعم هناك من العروبه كثير ومن الاعراب أكثر بالسعودية وتلافياً لزرع الفتنه بين الحكام والشعوب نقول إذا بليتم فاستتروا.........وفعلآ السعودية تزخر بالأقلام الشريفة والمستقلة وكذلك كل بلد عربي ولكن يا أخت هيما من السعوديه إذا كان عبد الباري على مبدأ وسنة الاعلام الفضيحة فهل يجوز لنا أن ننتقده ونفضحه ونحن نكتب في جريدته!!!؟؟؟طبعاً لا عليك وعلي وعلى كل عاقل تجب وتفرض النصيحة والتغيير بالموعظة الحسنة والابتعاد عن الفضائح والاعلام. في كل مكان يوجد تقصير ويوجد ظلم ولكن الدين النصيحة وليس الفضيحة!!!!!!!!بارك الله فيك وفي أستاذنا عبد الباري وهامش الحرية الذي يمنحه لقراؤه وكتابه!!!!! وما يدريك؟؟ لعل الله يجمع بين الشتيتين بعد أن يظنا كل الظن ألا تلاقيا إللي جمع (رايس) بالقذافي قادر يجمع خادم الحرمين الشريفين بعبد الباري وأحمد مطر كمان!!!!! بس دعواتنا لهم بالهدايه والدين النصيحة النصيحة النصيحة..... بارك الله فيك وفي تعليقك يا أختي. د. خليل كتانه-قائد كتائب مثقفي الشعراوية-جنين
خالد اليافعي ( اليمن الجنوبي) - حذاء نووياشكر شاعرنا الكبير التويجري على هذه الابيات الجميلة والتي فاحت بها قريحته والتي عبر بها عن اعجابة الشديد بأشجع صحفي عربي (منتظر الزيدي ).. كما استغل هذه الفرصة وهذا المنبر الحر ( القدس العربي) ,, لأعلن تظامني مع الصحفي البطل منتظر واقول له اننا فخورون بك جداُ ...
طه الدرمللي - قبلة الوداعهذا الحذاءُ فأين السيف " منتظرُ " أخانه الغدر أم أودى به الحذرُ؟ أم له عذره، نراه اليوم معتذراً أم انه لغد الأيام مدخرُ؟ كم قد شفيت صدورا طال موعدها مع التحرير فما ملت ، و تنتظر أرواح أبطال العراق بذاك الموقف انتصرت وهم الشهود و إن غابوا فقد حضروا أخطأت رأس الكفر لكن نلت رايته لا بارك الله رأسا ملؤه الكفر لهفي عليك و يا أسفا على قوم ذابوا حياء لهول القذف فاعتذروا كم عراقي بأرض الرافدين هوى فما اهتز وجدانهم لهذا الشعب يحتضر كذب الذي يبكي الحسين و آل البيت حين بكى لآل بوش بدمع العين ينهمر لا تستوي عينٌ برؤيا المصطفى اكتحلت و تلك التي بدا في طرفها القذر و كفى هوانا لبعض القوم ما غدروا شعب العراق و آل البيت ما نصروا الله أكبر تعلو اليوم في شرف على الجيوش التي بالعار تندحر قل للمالكي غداة العيد موعدنا سيعرف الجمع من يعلو و يندثر لا تلبسن مسوح الدين مشتملا ثوب الملائك، مهلا، كلنا بشر لا يرحم الله إبليس لو صلى له أبدا من فاته العذر ليس اليوم يعتذر و الله يخسف ملكا كان حاكمه من الطواغيت فذل القوم و انكسروا لا تحسبن رؤوس البغي باقية فالله يمهل لكن عدله قدر
انور ابراهيم - الامه العربيهبرغم الظلام الحالك الجاثم فوق صدورنا الا انه فى السماء قمر وامل ان الامه الاسلاميه بخير بارك الله فى كل الرجال الاحرار المحمديين اتباع محمد صلى الله عليه وسلم
عيسى - المزيد من هذه الدررشكرا للدكتور أحمد بن عثمان التويجري على هذه الدرر واللآلي التي ضمخ بها تاج منتظر الزيدي البطل الهمام الذي أرغم كبير الجبابرة على الإنحناء والإلتواء ـ سلمت يدك يا منتظر ـ و لا فض فوك يادكتور ـ المجد للأحرار والخزي والبوار لأذنار الاستعمار ... سجل ياتاريخ يوم رفع المنتظر يده ورمى ، إنها من أقدس لحظات التاريخ البشري الموت للجبناء ....
طالب ابراهيم - وسائل الاستقلالمن قال ان الوسيلة الوحيدة لاستقلال شعب هي حمل السلاح، بالرغم من ان الله عز وجل قال لنا مااستطعتم من قوة، ونحن لاحول لنا الا الله ولا قوة لنا الا احذيتنا
جمال قرجى -طرابلس -ليبيا - سلمت يمينك يامنتظرمهداة الى منتظر سلمت يمينك يامنتظر .........أنتظرناها من كبارنا .......فجاءت منك جُزيت عنا كل خير......... بعد أن تفرق الحجيج ......نزلوا من عرفات .........وأكملوا رمى الجمرات .......................... الجمرة الصغرى ...الوسطى ....الكبرى ...رميت وحدك الرمية العظمى على الشيطان الأكبر رميةٌ ورمية أتبعت أختها ..أخطأت هامة الهرُّ ....... حاول صدّها عنه طوسى العصر............ لكنها أصابت هدفها بدقةٍ .........................................أنهالت على راية الكفر ............... تنتصب هزيلة بجوار علم العزة ....محتفياً بين ثناياه ثلاث نجمات خضر .................. تتوسطهن جملة كتبت بخط كوفى .....( الله أكبر )...أثلجت من الملايين فى أوطان العرب الصدر هذه هى الرمية المنتظرة .......فمن كفيك وعلى يديك وببركات ماصنعت.......... سينهمر المطر بعد أن خذلكم الرفيق .....وتآمر الجار والصديق ......وتخلف عنكم السند والنصير ............... أعتمدتم على سواعدكم ...البارئة .....القارئة ...........المباركة ...الملوحة لا لا لا للزُمر........ كأنى برسول الله يأمرك ......محاورا بن معاذ .......فلبيت الأمر................... أرمهم سعدا آوان الحرب............................. قبل أن تضع الوزّر................... المشهد أرض الرافدين ...................وأحييّت فينا ذكرى بدر.................. رأيت فيك بلال يرشق رأس الكفر ( أميّة ).......بعد صيحة:( أمية لانجوت أن نجا ) ............... قالها مدّوية .................................وماخاب نصل رمحه الصدر ........................... رمية أزاحت عن العبد كل كدر.......... بعد أن ذاق هوان الذل وثقل الحجر ......................... صابرا شائحا بوجهه البارق المتلألئ قيظ الرمال متأوها ...أحد .............أحد...........أحد........ معلنا للعالمين: بأن من ولدتهم أمهاتهم أحرارا لايعبدون البشر...................................... أضرب بنعليك رأس الشر ...............................بعد أن عزّ السلاح والذخر .................. فهو فى مخازن بلاد العرب أهلكه الصدأ ......................وأكل عليه وشرب الدهر ......... على حين غرة ....وطأت قدمه النجسة المطار........ الذى ذاق فيه الغزاة الأمرّ.................... أغلقت بضربتك فاهه الفاغر ......أخرسته ......والذى كان لاينضح الا بالبخر ............... كلماتك أوقدت فينا شعلة النصر ................... بعد أن أطفأها من سموا أنفسهم ولاة الأمر....... شعلة تحملها الجموع فى غزة المحاصرة وأسود الله فى لبنان وكل من أقتفى الأثر............... أنت وحدك من كان بالقاعة أبن حرة وحرّ .......غيرك طأطأوا الرؤوس لسيدهم................... ورفعت وحدك جبينك الأغرّ........غيرك طبل وصفق وزمّر ...أستعبدوا ولكن بغير أجر........ بغداد ياعرين الأسود مازلت تنجبين الأشبال... .فلا عقمت الماجدات منكن ولامسهن ضرّ........ رضعت حليبا صافيا زاكيا أكملته آوان الصغر ...فلا خابت ظنونك ياأبن الزيدى فأن من شانك هو الأبتر..... هذه نهاية الطغاة ومن والاهم ...........ومن عبّد لهم الدروب ........وقرّب ويسّر............... خزى وضرب بالنعال فى دنياهم .........وفى الأخرة تطأهم الخلائق بأقدامها على هيئة الدّر...... عندما تبعث الأجثات لاشئ يتقدمهم سوى أعمالهم ......الكل يقول أين المفرّ........................ فأنك ستكون بأذن الله فى المقدمة يامنتظر ............ولو لم يكتب لك الا هذا الأجر................ هذه تحية من بنى وليد...................... وبالتحديد من أبن حفيد... مجاهد مثلك ...................... تشابهتم وأياه فى المكارم..................... وألتقيتم فى جذور النسب................................... أستشهد بمعركة المرقب .....بعد أصابته بطلقة مدفعية أسمها (شلكة ) لم تبقى له على أثرّ........ الشاهد هنا لو أضفت بعد اللام ألفا ....لصارت بلهجتنا أسم سلاحك بالمؤتمر................ ودعته أمه عند أستشهاده.. قائلة صدق فيكم وعد الله ياحفيد رسوله :(سيهزم الجمع ويولون الدبر) جمال قرجى طرابلس – ليبيا –بتاريخ 15/12/2008
محمد عبد الله - لا فض فوك و سلمت يدي من كتبت لهالدكتور التويجري سلاما من صبا بردى ...لك و لكل اخواننا الشرفاء في المملكة, و أمثالك و أمثال صاحب الحدث الصحافي البطل منتظر الزيدي ( حماه الله من أمريكا و الذين باعوا أنفسهم للشيطانالأكبر) والذي عبر عن مشاعر كل العرب و المسلمين في كافة ارجاء المعمورة , يعطينا بارقة أمل للمستقبل و يدعو العالم أجمع أن ينظر أن أمة العرب لم و لن تموت ما دام فيهم من ينطق بكلمة أو فعل حق عن شيطان ظالم . و حماكم الله يا أبناء الاسلام المقاومين المجاهدين في كل مكان
حسين أ حسين - سر احتفاء الامة بالحذاءمباشرة بعد هزيمة 76 لمسنا نوعا من تراجع التذوق العام وراجت أغان من قبيل الطشت قاللي والعتبة قزاز. وبعد حرب الخليج الأولى صعد شعبولا. وبعد سقوط بغداد اجتاحت بوس الواوا العالم العربي من اقصاه الى اقصاه. و رأينا إجماع الامة على الحاج متولي ونور وكساندرا. وبعد حصار عرفات من قبل العرب ووقوف الكثيرين منهم ضد مقاومة الاحتلال في لبنان سمعنا بحبك يا حمار. وبعد حصار غزة العربي والاتفاقية الأمنية في بغداد فاننا نكاد نهلل بحبك ي حذاء. بل قرأت بعض المعلقين يقول يا ليتني كنت نعلا بيدك يا منتظر. اعتقد أن السر هو في الإسفاف و القهر والفشل السياسي والثقافي للحكام والعلماء والقيادات. وبحب أحذية المار الشامل من قياس 44 فما فوق.
أبو جعفر - تهنئةأبت فردتا حذاء الأخ منتظر أن تتلوث بوجه سفاح الأرض سيء الاسم والذكر......... أبت أن تمس حقارة الأرض المتمثلة بوجه أحقر من في الوجود... أبارك يدك التي حملت حذائك ملقية به كصاروخ بوجه الظلم والحقد لكل ما يبشر بالحياة والفرحة والأمن أبارك للأمة العربية بمنتظر البطل ضارب الصاروخ بوجه من أتى بالموت للشعوب الآمنة...وكأنها تقول أخرجوا من أرضنا خاسئين يا تزرعون الحقد وتنشرون الموت وتعيثون بالأرض فسادا ..يا من تتفننون بخلق العداوات والفرقة بين الأشقاء والأهل يا من لا تعرفون إلا لغة الحروب والقتل والدم ...انصرفوا سحقا لكم فقد أعلن حذاء المنتظر الزيدي ثورة الشعب على الظلم والإحتلال بكل ألوانه المشؤومة وكل ألوان العمالة والخيانة.... إني ارى أنك تحمل ما يحمل اسمك من معنى فقد كان الشعب منتظراً لمثل هذا الفعل البطولي هذا الفعل الذي لم يكن يخطر ببال عربي ....آرى أنك فتحت باب نضال من نوع آخر ...في ظل صمت بنادق الحكومات العميلة...معلنا بأن وقت الصمت قد ولى إلى غير رجعة..معلنا أننا سوف نحارب كل رموز الحقد وسفك الدماء ومن يعتاشون ويتلذذون برؤية دماء الشعوب فهل تستحي بنادق الصمت للحومات العربية وتحذو حذو حذائك يا أيها المنتظر
el jezi - al touijriلا اجد ما اقوله لان كلام المدح كله لا يساوى ما جاء في قصيدتك فى غياب رجولة من يدعون الرجولة .واكتفي رحم الله الاب و الام الذان ربياك
رامي الاردن - الزبيديالكندره نمرتها 44 والئيس بوش هوه الئيس الثالث والاربعون ان شاء الله انهيار الدوله المارقه على يد اوباما الاربعه والاربعون
18/12/2008
لندن ـ 'القدس العربي': وجه الكاتب السعودي الدكتور احمد بن عثمان التويجري قصيدة الى الصحافي العراقي منتظر الزيدي امتدح فيها رشقه بوش بالحذاء. وجاء فيها:إخلَعْ حِذاءَكَ أيّهَا البَطَلُواقذِفهُ كَيْمَا يَرتَعِدْ هُبَلُواشتُمْهُ واشتُمْ كُلَّ عُصْبَتِهِخَابَ الشقيُّ وجُندُهُ الهَمَلُواجْعلهُ يعلمْ أنّ أمَّتَنَالا تَستَكِينُ وهامُهَا زُحَلُإخلعْ حِذاءَكَ فَهْوَ مُلتَهِبٌيا لِلتَّمَرُّدِ فيهِ يَشتَعِلُواصْفَعْ زَنِيماً فَوْقَ هَامَتِهِواجعلْهُ كالجُرذَانِ يَنخَذِلُواقذِفْ جَميعَ الخائنينَ بهمّنْ لِلدَّنيَّةِ عِرضَهَمْ بَذَلُوافَلَقَدْ كَشَفْتَ لِثَامَ سَوْأَتِهِمْولقد فَضَحتَ جَميعَ ما فعلواإخَلعْ حِذاءَكَ أيّها البَطلُباسمِ اليتامى واسمِ مَنْ قُتِلُواباسمِ الدّماءِ تَسَلُّطاً سُفِكَتْباسمِ الأراملِ باسمِ مَنْ وَجِلُواباسمِ الشعوبِ تَجُبّرَاً قُهِرَتْباسمِ الإبَاءِ وكُلِّ مَنْ خُذِلُواباسمِ الأُولى غَابَتْ حِكَايَتُهُمْباسمِ القُلوبِ عَزَاؤُها الأمَلُإخلعْ حِذاءَكَ أيَّها البَطلُواقذِفْهُ كيما يَرتَعِدْ هُبَلُإخلعْ حذاءَك فهو يُشبِهُهُلكنّهُ مِنْ فِعلِهِ خَجِلُواخلعه بِرَّاً مَرَّةً أخرىواقذِفهُ كَيْمَا الحَجُّ يَكتمِلُ.د. أحمد بن عثمان التويجريالمملكة العربية السعوديةqpt98
رضا - جميلشعر جميل حقا- تحياتي للشاعر ولأهلنا في السعودية ارض الرسول محمدصلى الله عليه وسلم أرض البطولةوالشهامةوالغيرة على الاسلام والحق.
ابراهيم النعيمي - شكرصح لسانك وبيض الله وجهك وعساك دائما بخير انت ومن تعز
بن عبيد - نريد المزيدنعم نريد المزيد من الاحذيه فمن يستحقونها كثر خصوصآ من القاده العرب والعارف لا يعرف ونريد المزيد من حرية الرأي خصوصآ في السعوديه ليس في حق رئيس منصرف مودعآ بالنعل بل بفضح قيادة متخاذلة تنتظر الاوامر وتستعد للركوع ان لم يكن الانبطاح للمستجدات . دمتم بخير
صحفي - سلميت يمينكسلمت يمينك أيها الشاعر العظيم
سوسن السوداني عمان - سعودي يمتدح منتظرشكرالك ياعربي كفنا نقول هذا عراقي وهذا سعودي وهذا اردني و ...و.... كلنا عرب وتجمعنا هذه الرض وهذه السماء واتمنى ان لايكون موقفك لوحدك الكل اخوه في الانسانيه والالم واحد فالعراق خساره للعرب اجمع ندعوا الله جميعا ان نكون يدا بيد اتمنى ان تكتب عن الم اليتامى والارامل والمغربين والمبعدين وشكرا لك .
فلسطيني حر - صرمة منتظر النوويةطاولات فيها الدمى قاعدة عالكراسي بوش مع المالكي حاطّينهم عالراسي دخلوا القاعة ابتسموا و الامن راسي راح ينظّر بسياستو و نسي المآسي صارت لعراق ملكو و اهلها حرّاسي يسرقها عيني عينك و الشعب مش ناسي إجت لحظة اذلالوا قدّام كل الناسي قام الفارس البطل رمى بكل حماسي الصرماية بتتطاير لحقوها الحراسي اجت على بوش الزعيم اللي راسو انداسي و صار يهرب م التانية يميل متل الرقّاصي و الكلب كان اللقب و كان يوم الخلاصي كانت فرحة للشعب و أجمل إحساسي بزعيم اكبر دوله بالصرمة ينداسي ضحك ضحكة صفرا و اصبح المداسي عقبال اللي مثلو ينداس عالراسي قدام العالم كلّو و دي اجمل اماسي
فلسطيني حر - تكملة صرمة منتظر النوويةقدام العالم كلّو و دي اجمل اماسي هادي دنيا دوارة عل الانذال من الناسي و يدور الدور عليهم معدومي لحساسي باعو الاوطان و نزفوها و كلّو ببلاشي اسد البطل راح بامسّيه اجمل تماسي و كلمة شكر مرصوعة بلولي و ألماسي يا عملاء الامريكان مش لازم مساسي ببطل شرّف الأمة و شرّف السوّاسي علمكم كيف الإباء عمرو ما ينداسي لو عاش العمر كلّ هو المبدأ راسي يبقى شامخ عالدوام و مرفوع الراسي يشرف العالم كلو هذا هو الأساسي زيدي يا منتظر حمداني بو فراسي فارس تاجك مرفوع عالعين و الراسي غيارى بحب الوطن و هدول النشمياااااااااا
Mohammad - عُدْ بخفَّيْ مُنْتَظِرْعُدْ بخفَّيْ مُنْتَظِرْ عبد الرحمن بن صالح العشماوي عُدْ بخفَّيْ منتظر عُدْ بخفَّيْهِ، وطِرْ عُدْ بقلبٍ منكسرْ ربما داهمك الغيبُ بأمرٍ قد قُدِر يا أبا الجُرحِ العراقيِّ تحمَّلْ واصطبِر أنت منذ ابتدأتْ حربُكَ فينا تَنْحَدِر كنت في دوَّامة الحرب علينا، تَنْدَحِرْ كنتَ تُلقي خُطَبَ الموتِ على الدنيا وفي عينيك شيء يحتضرْ إنها أحلامكَ الكبرى على وجهك كانت تنتحرْ كنت –واللهِ- أراها تَنْدَثِرْ أنتَ ما سُقت جنوداً حينما جئت تُحاربْ إنِّما سُقت الأفاعي والعقاربْ كلُّهم يؤمن أن القتلَ والتخريبَ واجبْ يا أبا الجرح العراقي رأينا ما حَصَل فرأيناه جزاءً كان من جنس العَمَلْ إنَّه معنى القِصَاصْ ما لكم عنه وإنْ طالت لياليكم مَنَاصْ كم رأينا في بيوتِ اللهِ آثار بساطيرِ الجنودْ داست الناسَ وهم فيها سجودْ لو نبشنا مَن دفنتم في اللُّحودْ لرووا أخبار محتلٍ حقودْ جيشُه الغاشمُ بالرَّكلِ يسودْ كم بُغاةٍ من جنودِ الاحتلالْ.. ركلوا شيخًا عراقيا بأعقابِ النِّعالْ كم رأيناهم يُهينون نساءً... ويدوسون الرِّجالْ ويقودون كرامَ القومِ للسجن بأطرافِ الحِبالْ كم أسالوا في بيوتِ الله أنهار الدِّماءْ ومشوا فوق الضحايا مشيةً مفعمةً بالكبرياءْ مزَّقوا فيها المصاحفْ ومشوا فيها كما تمشي الزَّواحفْ أجْهَزُوا فيها على الجرحى بروحٍ باردةْ وقلوبٍ جامدةْ أيها الساري على غير هُدى ضاعت الأحلام في الدَّرب سُدَى إنَّها لَلْغَفْلة الكبرى التي تُرْسِلُ الغافِلَ في دَرْبِ الرَّدَى يا أبا الجرحِ الذي يشكو العَفَنْ قصَّةٌ في سردها معنى العَلَنْ قصَّةٌ تختصر الجُرْحَ العراقيَّ وأخبارَ الفِتَنْ نحن لا –والله- لا نرضى خطابَ الأحذيَةْ غير أنَّ الناس قد ضاقوا بطول التَّضحيَةْ برِمُوا بالقتلِ والتشريدِ هَدْم الأبنيَةْ تعبوا من قسوة الحرب وآثار الدَّمار المؤذيَةْ كم وَطِئتُم رأسَ شيخٍ وركلتُم أرْمَلَةْ ونشرتم في ربوع الرَّافدين المهزلَة وشربتم كأسَ خمرٍ باليد اليُسْرى.. وباليُمنى رميتم قنبلَةْ نحن، لا – ولله- لا نتقن ألفاظ الحِذََاءْ إنما أنتم بدأتم لُغَةَ الَّركلِِ وتمزيقَ الحياءْ أيها القادم في يوم الوداعْ ربما كان جميلاً لو خلا من لُغَةِ النَّعل.. وتأجيجِ الصراعْ لم تكن ضيفاً، وإلاَّ لاعتذرنا.. إنما كنتَ لنا رَمْزَ الخداعْ إنَّها حربٌ من الله على كل مكابِرْ يتمادى غافلاً عنها، ويمضي ويبادرْ ويُرابي ويُقامِرْ وعلى متن الأباطيل يُسَافرْ ثم تأتيه النهايات التي يَرْتَدُّ عنها وهو صاغرْ يا رئيسَ الدولةِ العظمى يَدُ الظلمٍ قصيرةْ ونهاياتُ الذي يحتقر الناسَ خطيرةْ هكذا يستقبل الباغي مصيرَهْ فخذ النَّعلين منَّا وارتحلْ بِعْهما إنْ شئتَ في أيِّ مزادٍ وارتحلْ وإذا كانا على مقياس رجليك انتَعِلْ أنتَ ممَّا صارَ –والله- خَجِلْ غير أنَّ الأمر قد صار كما صارَ عياناً فاحتمِلْ هكذا الدنيا –أبا الجرح العراقيِّ- لها حالٌ وحالْ عندنا الحكمةُ قالت: إنَّما كلُّ مقامٍ فيه للناسِ مَقَالْ ومقامُ الظُّلم قد يَحْسُنُ في منطقه رَمْي النِّعالْ.
عيون الصقر - البادية - السنقونية التي كتبت بالحذاءرغم أن القصيدة جميلة إلا أن "سنفونية" قدف الحذاء كانت أقوي في المعنى ولن يباريها فعل آخرن فهي تربعت فوق القلم والصوت والصورة
صاحب عبدالله0بغداد - تعليقتحية للشاعر احمد المحترم0سيدي قصيدتك رائعةوجميلة0 اما الحاج منتظر فقد اتم الحج كما ذكرت ورجم الشيطان الاكبر فحجا مبرورا وسلمكم الله تعالى0
محمود زيد - لا فض فيك أيها العربي الأبي وتحية للشهيد البطلبسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد، لافض فيك أيها العربي الأبي الدكتور أحمد بن عثمان التويجري وتحية فخر وعزة واكبار للشهيد البطل منتظر الزيدي فقد رفع رؤوسنا عالية.
علاء ابو الجص - ردبوركت يداك يافتى العراق الاول وكثر الله من امثالك الذين يذودون بانفسهم لخدمه العراق الابي
خيرات صالح - الشرارة التي فجرت وجدان العالمبين الفينة والفينة نجد أنفسنا نغوص في الحديث عن بطل العالم الزيدي وذلك من كثرة إعجابنا بما قام به ولعل الذي يقرأحال الشارع العربي يجد ان كلهم تمنوا لو كانو مكان هذا البطل الكل كان ممغوص من حاجة إسمها( بوش) بس ما كان في حيلة غير الكتمان لكن لما رمى هذا الزيدي برفدتي جزمته كانت المفاجاه المخرسة والحدث العجيب الذي لا يتكرر ضربة حزاء!! ولمن؟ لرئيس دولة ومن تكن تلك الدولة ؟ااااااه انها!!! امرييييييكا سيدة العالم بجبروتها وظلمها وقتلها للعالم دون ادنى سبب بل سببه حب التسلط والتلذذ بتعذيب الناس وقتل الأبرياء من الأطفال والنساء والشيوخ هذه هي امريكا فماذا كانت تنتظر اظن ان ما قام به الزيدي هو ماكانت تستحقه فعلا تلك الشرارة الذرية التي فرقعت داخل كل قلب عربي غيور كان محموقا على بوش ولكنه كان مغلوبا على امره ولكن فردتي حزاء الزيدي اتو بالمفاجأة ولقنوا العرب درسا لن ينسوه ان لا صعب تحت الشمس ودرسا لأمريكا ان العراق ولو تدمرت الا انها انجبت من يعيد مجدها ومجدالعرب فهنيئا لأم الزيدي بهذا الشرف وبهذه الشجاعة النادرة وتحية لكل الشركات التي تعمل في الاحزية بشرط ان تكون بنفس مواصفات حزاء الزيدي لون اسود والمقاس 44
محمد جبرؤوتي - جميل جدابسم الله الرحمن الرحيم/ جميل جدا حيا الله الشاعر.
يسرى جمال - مصر - سلمت وسلم فاكالدكتور احمد التويجرى خرج علينا بقصيده رائعة ملؤها حب الوطن والمقاومة والدفاع عنهما لله دره فقد جاءت كلماته أسهما ونفذت الى قلوبنا وعقولنا بموسيقاها وقوة كلماتها ومعانيها وماتحمل من مغزى - أرض العرب ماتزال زاخرة بأبنائها وتفاعلهم مع مايجرى على ارضهم ومن حولهم - أسعدنى الشعر العظيم الجميل الرائع فله منى كل التحية والتقدير
محمد عبد العزيز مرزوق - الحذاءأهالي بغداد الجريحة يرفعون الآن حذاءات الغضب بالسيوف البيض والخيل الضواري استبدلوا حذاءات الغضب باعوا الخيول. وقايضوا السيوف في سوق الجزم . في نعال بغداد لا ترى غير العجب..بوش منها في خزي قد هرب فليسقط النووي والكيماوي والاباتشي ولتحيا الجزم . فيا ليت شعري لو كان الذي في رؤؤسنا أحذية نحن العرب . وشكرا
نجوى المحجوب بن علي التونسي - ..."هناك وجوه قد اغبرّت وحان قذفها".....ويقول "حذاء الزيدي الصارخ*" أيضا :"هناك وجوه قد اغبرّت وحان قذفها و رشقها بالنّعال".. (* المرجع: الخليفة مارسيل)
هيما علي ـ السعودية - لماذالماذا هذا الاختصار يا جريدة القدس العربي ؟ نعم الدكتور التويجري إنسان رائع وذو مواقف مشرّفة وهو عضو مجلس الشورى الذي لم يتوانًَ عن نشر قصيدته الجميلة ....لكن الحق ؟ أن الشعب السعودي بمعظمه ( بعيداً عن بعض المتأمركين ) فرح ببطولة الشهم منتظر وكتب في إنجازه مالم يقله أو يتجرأ عليه أكثر العرب ...فلا تستكثروا ولا تهضموا حقيقة الناس العاديين ؟ واسألوا المحامي خليل الدليمي كم من محامٍ سعودي تبرع للدفاع عن بطلنا منتظر ...ومرّوا على بعض المواقع والمنتديات وحتى الصحف الرسمية في الرياض لتروا مواقف القراء وفرحتهم ببطولة المنتظر الذي رفع رأس العرب بفردتي حذاء . ـ كونك تتخذ موقفاً من الحكومة ياسيد عبد الباري ؟ هذا لا يشفع لك أن تختصر الشعب وتُعمّي على نبله وحميّته التي لم أقرأ لها مثيلاً .
بن بيلا فلسطين احمد عبد الكريم الحيح - ,وما رميت اذ رميتوما رميت اذ رميت , بكل عزم اوتيت .. بصراحة اشي بخلي الواحد يشعر ويكتب شعر .. بصراحة تفجرت عندي قريحة الكتابة بضربة كندرة انا ان سقطت قربك فاعتبرني كندرة بحكي جد مش مسخرة والتقضني واضرب عدوي وعدوك بي .. فانت لست انت الان.. انت تفتح الافاق بضربة كندره..
حسين عبدالرازق أحمد - حذاء منتظرجميل جدا يا سيدي التويجري، وأزيدك من القصيد بيتا: طار نعل في الهــــواء أيقظ الكون النعيــــــس نعله بالفضل فــــاز قد وطأ وجه الرئيـــس نعله للفخر رمـــــز قد هوى فوق الخسيس "منتظر"، نعليك رمـح ينطلق حين الوطيـــس جاء بالإرهاب "بوش" في حمى درك البوليس نعلك البتار ســـيف حرر الوطن الحبيـــس قد شفيت غليل صــدر مل من وجه الرئيــــس
عبد الرجال الديروطى/ ديروط الشريف/ مصر العربية - منتظر العرب الذى وحد كل العربوغدا أنشاء الله سيكون سلاح الشرفاء الضعفاء هى الضرب بالأحذية القديمة لكل الطغاة القاهرين لشعوبهم وأذلاء أمام الغجر أعداء الوطن العربى وغدا الوطن العربى أكثر أشراقا وأملا وبهاء .
ميرفت شرقاوي - مفارقات غريبةكنا نتمنى ان يكتب الشعر والنثر والمقالات والخواطر عندما رقص اصحاب الجلالة مع قاتل اطفالنا ومغتصب نسائنا ولكن للاسف لقد تمت الرقصة بالسيوف مع بوش والاهازيج والفرسان كانت تحيط به ولم يصب احد بالجنون انذاك ليستل سيفه ويغمده في قلب ذلك المجرم ويقول له هذه من اجل تدنيس القراءن في غوانتنامو وقتل النساء والاطفال وووووو ولكن يكتب الشعر الان عندما تجرأ اخيرا شخص من ملايين العرب ليفعلها بفردتي حذاء . المفارقات في عالمنا العربي اصبحت لا تعد ولا تحصى ......
د. خليل كتانه - جنين - فلسطين - هيماء من السعوديه على حق...............!!!!!!!!!!!نعم هناك من العروبه كثير ومن الاعراب أكثر بالسعودية وتلافياً لزرع الفتنه بين الحكام والشعوب نقول إذا بليتم فاستتروا.........وفعلآ السعودية تزخر بالأقلام الشريفة والمستقلة وكذلك كل بلد عربي ولكن يا أخت هيما من السعوديه إذا كان عبد الباري على مبدأ وسنة الاعلام الفضيحة فهل يجوز لنا أن ننتقده ونفضحه ونحن نكتب في جريدته!!!؟؟؟طبعاً لا عليك وعلي وعلى كل عاقل تجب وتفرض النصيحة والتغيير بالموعظة الحسنة والابتعاد عن الفضائح والاعلام. في كل مكان يوجد تقصير ويوجد ظلم ولكن الدين النصيحة وليس الفضيحة!!!!!!!!بارك الله فيك وفي أستاذنا عبد الباري وهامش الحرية الذي يمنحه لقراؤه وكتابه!!!!! وما يدريك؟؟ لعل الله يجمع بين الشتيتين بعد أن يظنا كل الظن ألا تلاقيا إللي جمع (رايس) بالقذافي قادر يجمع خادم الحرمين الشريفين بعبد الباري وأحمد مطر كمان!!!!! بس دعواتنا لهم بالهدايه والدين النصيحة النصيحة النصيحة..... بارك الله فيك وفي تعليقك يا أختي. د. خليل كتانه-قائد كتائب مثقفي الشعراوية-جنين
خالد اليافعي ( اليمن الجنوبي) - حذاء نووياشكر شاعرنا الكبير التويجري على هذه الابيات الجميلة والتي فاحت بها قريحته والتي عبر بها عن اعجابة الشديد بأشجع صحفي عربي (منتظر الزيدي ).. كما استغل هذه الفرصة وهذا المنبر الحر ( القدس العربي) ,, لأعلن تظامني مع الصحفي البطل منتظر واقول له اننا فخورون بك جداُ ...
طه الدرمللي - قبلة الوداعهذا الحذاءُ فأين السيف " منتظرُ " أخانه الغدر أم أودى به الحذرُ؟ أم له عذره، نراه اليوم معتذراً أم انه لغد الأيام مدخرُ؟ كم قد شفيت صدورا طال موعدها مع التحرير فما ملت ، و تنتظر أرواح أبطال العراق بذاك الموقف انتصرت وهم الشهود و إن غابوا فقد حضروا أخطأت رأس الكفر لكن نلت رايته لا بارك الله رأسا ملؤه الكفر لهفي عليك و يا أسفا على قوم ذابوا حياء لهول القذف فاعتذروا كم عراقي بأرض الرافدين هوى فما اهتز وجدانهم لهذا الشعب يحتضر كذب الذي يبكي الحسين و آل البيت حين بكى لآل بوش بدمع العين ينهمر لا تستوي عينٌ برؤيا المصطفى اكتحلت و تلك التي بدا في طرفها القذر و كفى هوانا لبعض القوم ما غدروا شعب العراق و آل البيت ما نصروا الله أكبر تعلو اليوم في شرف على الجيوش التي بالعار تندحر قل للمالكي غداة العيد موعدنا سيعرف الجمع من يعلو و يندثر لا تلبسن مسوح الدين مشتملا ثوب الملائك، مهلا، كلنا بشر لا يرحم الله إبليس لو صلى له أبدا من فاته العذر ليس اليوم يعتذر و الله يخسف ملكا كان حاكمه من الطواغيت فذل القوم و انكسروا لا تحسبن رؤوس البغي باقية فالله يمهل لكن عدله قدر
انور ابراهيم - الامه العربيهبرغم الظلام الحالك الجاثم فوق صدورنا الا انه فى السماء قمر وامل ان الامه الاسلاميه بخير بارك الله فى كل الرجال الاحرار المحمديين اتباع محمد صلى الله عليه وسلم
عيسى - المزيد من هذه الدررشكرا للدكتور أحمد بن عثمان التويجري على هذه الدرر واللآلي التي ضمخ بها تاج منتظر الزيدي البطل الهمام الذي أرغم كبير الجبابرة على الإنحناء والإلتواء ـ سلمت يدك يا منتظر ـ و لا فض فوك يادكتور ـ المجد للأحرار والخزي والبوار لأذنار الاستعمار ... سجل ياتاريخ يوم رفع المنتظر يده ورمى ، إنها من أقدس لحظات التاريخ البشري الموت للجبناء ....
طالب ابراهيم - وسائل الاستقلالمن قال ان الوسيلة الوحيدة لاستقلال شعب هي حمل السلاح، بالرغم من ان الله عز وجل قال لنا مااستطعتم من قوة، ونحن لاحول لنا الا الله ولا قوة لنا الا احذيتنا
جمال قرجى -طرابلس -ليبيا - سلمت يمينك يامنتظرمهداة الى منتظر سلمت يمينك يامنتظر .........أنتظرناها من كبارنا .......فجاءت منك جُزيت عنا كل خير......... بعد أن تفرق الحجيج ......نزلوا من عرفات .........وأكملوا رمى الجمرات .......................... الجمرة الصغرى ...الوسطى ....الكبرى ...رميت وحدك الرمية العظمى على الشيطان الأكبر رميةٌ ورمية أتبعت أختها ..أخطأت هامة الهرُّ ....... حاول صدّها عنه طوسى العصر............ لكنها أصابت هدفها بدقةٍ .........................................أنهالت على راية الكفر ............... تنتصب هزيلة بجوار علم العزة ....محتفياً بين ثناياه ثلاث نجمات خضر .................. تتوسطهن جملة كتبت بخط كوفى .....( الله أكبر )...أثلجت من الملايين فى أوطان العرب الصدر هذه هى الرمية المنتظرة .......فمن كفيك وعلى يديك وببركات ماصنعت.......... سينهمر المطر بعد أن خذلكم الرفيق .....وتآمر الجار والصديق ......وتخلف عنكم السند والنصير ............... أعتمدتم على سواعدكم ...البارئة .....القارئة ...........المباركة ...الملوحة لا لا لا للزُمر........ كأنى برسول الله يأمرك ......محاورا بن معاذ .......فلبيت الأمر................... أرمهم سعدا آوان الحرب............................. قبل أن تضع الوزّر................... المشهد أرض الرافدين ...................وأحييّت فينا ذكرى بدر.................. رأيت فيك بلال يرشق رأس الكفر ( أميّة ).......بعد صيحة:( أمية لانجوت أن نجا ) ............... قالها مدّوية .................................وماخاب نصل رمحه الصدر ........................... رمية أزاحت عن العبد كل كدر.......... بعد أن ذاق هوان الذل وثقل الحجر ......................... صابرا شائحا بوجهه البارق المتلألئ قيظ الرمال متأوها ...أحد .............أحد...........أحد........ معلنا للعالمين: بأن من ولدتهم أمهاتهم أحرارا لايعبدون البشر...................................... أضرب بنعليك رأس الشر ...............................بعد أن عزّ السلاح والذخر .................. فهو فى مخازن بلاد العرب أهلكه الصدأ ......................وأكل عليه وشرب الدهر ......... على حين غرة ....وطأت قدمه النجسة المطار........ الذى ذاق فيه الغزاة الأمرّ.................... أغلقت بضربتك فاهه الفاغر ......أخرسته ......والذى كان لاينضح الا بالبخر ............... كلماتك أوقدت فينا شعلة النصر ................... بعد أن أطفأها من سموا أنفسهم ولاة الأمر....... شعلة تحملها الجموع فى غزة المحاصرة وأسود الله فى لبنان وكل من أقتفى الأثر............... أنت وحدك من كان بالقاعة أبن حرة وحرّ .......غيرك طأطأوا الرؤوس لسيدهم................... ورفعت وحدك جبينك الأغرّ........غيرك طبل وصفق وزمّر ...أستعبدوا ولكن بغير أجر........ بغداد ياعرين الأسود مازلت تنجبين الأشبال... .فلا عقمت الماجدات منكن ولامسهن ضرّ........ رضعت حليبا صافيا زاكيا أكملته آوان الصغر ...فلا خابت ظنونك ياأبن الزيدى فأن من شانك هو الأبتر..... هذه نهاية الطغاة ومن والاهم ...........ومن عبّد لهم الدروب ........وقرّب ويسّر............... خزى وضرب بالنعال فى دنياهم .........وفى الأخرة تطأهم الخلائق بأقدامها على هيئة الدّر...... عندما تبعث الأجثات لاشئ يتقدمهم سوى أعمالهم ......الكل يقول أين المفرّ........................ فأنك ستكون بأذن الله فى المقدمة يامنتظر ............ولو لم يكتب لك الا هذا الأجر................ هذه تحية من بنى وليد...................... وبالتحديد من أبن حفيد... مجاهد مثلك ...................... تشابهتم وأياه فى المكارم..................... وألتقيتم فى جذور النسب................................... أستشهد بمعركة المرقب .....بعد أصابته بطلقة مدفعية أسمها (شلكة ) لم تبقى له على أثرّ........ الشاهد هنا لو أضفت بعد اللام ألفا ....لصارت بلهجتنا أسم سلاحك بالمؤتمر................ ودعته أمه عند أستشهاده.. قائلة صدق فيكم وعد الله ياحفيد رسوله :(سيهزم الجمع ويولون الدبر) جمال قرجى طرابلس – ليبيا –بتاريخ 15/12/2008
محمد عبد الله - لا فض فوك و سلمت يدي من كتبت لهالدكتور التويجري سلاما من صبا بردى ...لك و لكل اخواننا الشرفاء في المملكة, و أمثالك و أمثال صاحب الحدث الصحافي البطل منتظر الزيدي ( حماه الله من أمريكا و الذين باعوا أنفسهم للشيطانالأكبر) والذي عبر عن مشاعر كل العرب و المسلمين في كافة ارجاء المعمورة , يعطينا بارقة أمل للمستقبل و يدعو العالم أجمع أن ينظر أن أمة العرب لم و لن تموت ما دام فيهم من ينطق بكلمة أو فعل حق عن شيطان ظالم . و حماكم الله يا أبناء الاسلام المقاومين المجاهدين في كل مكان
حسين أ حسين - سر احتفاء الامة بالحذاءمباشرة بعد هزيمة 76 لمسنا نوعا من تراجع التذوق العام وراجت أغان من قبيل الطشت قاللي والعتبة قزاز. وبعد حرب الخليج الأولى صعد شعبولا. وبعد سقوط بغداد اجتاحت بوس الواوا العالم العربي من اقصاه الى اقصاه. و رأينا إجماع الامة على الحاج متولي ونور وكساندرا. وبعد حصار عرفات من قبل العرب ووقوف الكثيرين منهم ضد مقاومة الاحتلال في لبنان سمعنا بحبك يا حمار. وبعد حصار غزة العربي والاتفاقية الأمنية في بغداد فاننا نكاد نهلل بحبك ي حذاء. بل قرأت بعض المعلقين يقول يا ليتني كنت نعلا بيدك يا منتظر. اعتقد أن السر هو في الإسفاف و القهر والفشل السياسي والثقافي للحكام والعلماء والقيادات. وبحب أحذية المار الشامل من قياس 44 فما فوق.
أبو جعفر - تهنئةأبت فردتا حذاء الأخ منتظر أن تتلوث بوجه سفاح الأرض سيء الاسم والذكر......... أبت أن تمس حقارة الأرض المتمثلة بوجه أحقر من في الوجود... أبارك يدك التي حملت حذائك ملقية به كصاروخ بوجه الظلم والحقد لكل ما يبشر بالحياة والفرحة والأمن أبارك للأمة العربية بمنتظر البطل ضارب الصاروخ بوجه من أتى بالموت للشعوب الآمنة...وكأنها تقول أخرجوا من أرضنا خاسئين يا تزرعون الحقد وتنشرون الموت وتعيثون بالأرض فسادا ..يا من تتفننون بخلق العداوات والفرقة بين الأشقاء والأهل يا من لا تعرفون إلا لغة الحروب والقتل والدم ...انصرفوا سحقا لكم فقد أعلن حذاء المنتظر الزيدي ثورة الشعب على الظلم والإحتلال بكل ألوانه المشؤومة وكل ألوان العمالة والخيانة.... إني ارى أنك تحمل ما يحمل اسمك من معنى فقد كان الشعب منتظراً لمثل هذا الفعل البطولي هذا الفعل الذي لم يكن يخطر ببال عربي ....آرى أنك فتحت باب نضال من نوع آخر ...في ظل صمت بنادق الحكومات العميلة...معلنا بأن وقت الصمت قد ولى إلى غير رجعة..معلنا أننا سوف نحارب كل رموز الحقد وسفك الدماء ومن يعتاشون ويتلذذون برؤية دماء الشعوب فهل تستحي بنادق الصمت للحومات العربية وتحذو حذو حذائك يا أيها المنتظر
el jezi - al touijriلا اجد ما اقوله لان كلام المدح كله لا يساوى ما جاء في قصيدتك فى غياب رجولة من يدعون الرجولة .واكتفي رحم الله الاب و الام الذان ربياك
رامي الاردن - الزبيديالكندره نمرتها 44 والئيس بوش هوه الئيس الثالث والاربعون ان شاء الله انهيار الدوله المارقه على يد اوباما الاربعه والاربعون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق