بسم الله الرحمن الرحيم
أكتب إليكم اليوم أعزائي متابعي مدونتي من على فراش المرض
بعد تعرضي لوعكة شديدة حرمتني من صيام وقفة عرفة وحرمتني
من أكل لحوم الأضاحي والتي تقاطرت بشكل غير مسبوق من الأقارب
والأصدقاء(وكأنها تريد أغاظتى ) حيث معروف عنى لدى هؤلاء بأنني
أكول من الطراز الأول وخاصة مع الأطعمة الطيبة وعند الأهل الطيبين
وغدا أنشاء الله السبت الموافق 13/12/2008م سأكون في عيادة
الأستاذ الدكتور / أحمد مدحت نصر رئيس قسم الباطنة والكبد
لأضع حدا للإشاعات التي أطلقها أنا على نفسي مرحا دون مواربة بأنني
قد أكون في النزع الأخير لانتهاء الكبد حتى أن الطبيب جراح أبن أخي
الدكتور /محمد فوزي عبد الرجال قال لي (أنت عارف بأن كبدك سليم
وعاوز تبقى صاحب مرض وتتفشخر وتتدلع علينا قال أيه أنت عيان
وأنت جن مصور وعشرة على عشرة ) بس هما شوية دم من قرحة
المعدة ولازم من المنظار لتحديد العلاج بدقة وغدا أنشاء الله
سوف أذهب إلى العيادة الخاصة للأستاذ دكتور / أحمد مدحت نصر
أستاذ الجهاز الهضمي والكبد ورئيس القسم لجامعة أسيوط
ومعي خطاب توصية من أبن شقيقي الطبيب جراح محمد
فوزي عبد الرجال وهو طبيب ماهر ومتأكد أنها قرحة
معدة وأنا الآن صائم عن كل ما لذ وطاب من مأكولات
الأضحى المبارك ولا آكل غير الحليب والزبادي لكن لي
اشتهاء أن أكل كثيرا وهذا دليل صحة وليس مرض لان
المريض لا يستطيع الأكل وإنشاء الله سأبقي للغجر من
الرهبان السياسيين الصليبيين المتمصرين الجدد وسوف
اجعل لهم اشتهاء أن ينطلقوا مع الشيطان ذاك أفضل
جدا لهم لأنهم لن يكونوا مع السيد المسيح عيسى بن مريم
عليه السلام فهو بريء من الزناة الذين تركوا قلاياتهم
المخصصة للعبادة وتحولوا إلى حلاليف معلوفة بلحوم الضان
التي تشد من العصب واكل الحمام المشوي السخن مع بطارخ
الأسماك الطازجة مع الكفيار والاستكوزا مع حبوب
اللقاح المسماة بالفياجرا ويقودون احدث السيارات
وبيدهم احدث جهاز محمول مرتبط بالقمر الاصطناعي
وداخل السيارة الفاخرة احدث لآب توب(اعلم أن الراهب
لا يمتلك شيئا )لكنه واقع نراه بأعيننا حتى إن البعض
مما لدية غيرة عربية من المسيحيين يرفض بشدة دخول
هذه العجول الطليقة التي تقفز قفزا على النساء
منازلهم التي بها حرائرهم وهؤلاء المسيحيين الأحرار
يتهمهم هؤلاء الرهبان بأنهم أولاد ضالون ولديهم عدم ثقة
في الرهبان وهم بذلك يضعون أنفسهم في موضع الشبهات
بأنهم تأثروا بالوثنيين الكفار المسلمين ولا بد من حسابهم
بشدة لمعرفة ما في داخل نفوسهم من مرض يجب أستئصالة فورا كالسرطان
ويبدؤون حملة هجوم قاسية على المسيحي الشريف الحر الذي رفض
أن يترك زوجته وعرضه في خلوة مع شيطان الأنس وهو أشد خطرا
من شيطان الجن لآن الجن غير مرئي أم شياطين الأنس فمحسوسين
وموجودين وهم الرهبان السياسيين المتمصرين الجدد
وكذلك من يسمون أنفسهم بالسادة في الشيعة الخارجة
عن ملة الإسلام حتى وأن نطقوا بالشهادتين وأدوا
بعض الشعائر الإسلامية وكذلك من يسمون أنفسهم
بشيوخ الصوفية في الإسلام والإسلام منهم براء هؤلاء
الثلاثي الشيطاني تجدهم يدسون أنوفهم في داخل الأسرة
وخاصة العلاقة الزوجية وتحديدا مع الزوجات الجميلات
فإذا كان رب الأسرة يقبل يد هؤلاء المجرمين المنحطين
وتضاعف أمامهم فأن هذا الخنزير سريعا ما يسأل
عن الزوجة ويريد أن يختلي بها ليعطيها البركة من
فم الثعبان الذي تمدد بين ساقيه ونفرت عروقه وسال
لعابه هذا الزاني المجرم يواقع الزوجات الجميلات
في عقر دارهم نفس الشيء يفعله كل من يترك زوجته تختلي
أكتب إليكم اليوم أعزائي متابعي مدونتي من على فراش المرض
بعد تعرضي لوعكة شديدة حرمتني من صيام وقفة عرفة وحرمتني
من أكل لحوم الأضاحي والتي تقاطرت بشكل غير مسبوق من الأقارب
والأصدقاء(وكأنها تريد أغاظتى ) حيث معروف عنى لدى هؤلاء بأنني
أكول من الطراز الأول وخاصة مع الأطعمة الطيبة وعند الأهل الطيبين
وغدا أنشاء الله السبت الموافق 13/12/2008م سأكون في عيادة
الأستاذ الدكتور / أحمد مدحت نصر رئيس قسم الباطنة والكبد
لأضع حدا للإشاعات التي أطلقها أنا على نفسي مرحا دون مواربة بأنني
قد أكون في النزع الأخير لانتهاء الكبد حتى أن الطبيب جراح أبن أخي
الدكتور /محمد فوزي عبد الرجال قال لي (أنت عارف بأن كبدك سليم
وعاوز تبقى صاحب مرض وتتفشخر وتتدلع علينا قال أيه أنت عيان
وأنت جن مصور وعشرة على عشرة ) بس هما شوية دم من قرحة
المعدة ولازم من المنظار لتحديد العلاج بدقة وغدا أنشاء الله
سوف أذهب إلى العيادة الخاصة للأستاذ دكتور / أحمد مدحت نصر
أستاذ الجهاز الهضمي والكبد ورئيس القسم لجامعة أسيوط
ومعي خطاب توصية من أبن شقيقي الطبيب جراح محمد
فوزي عبد الرجال وهو طبيب ماهر ومتأكد أنها قرحة
معدة وأنا الآن صائم عن كل ما لذ وطاب من مأكولات
الأضحى المبارك ولا آكل غير الحليب والزبادي لكن لي
اشتهاء أن أكل كثيرا وهذا دليل صحة وليس مرض لان
المريض لا يستطيع الأكل وإنشاء الله سأبقي للغجر من
الرهبان السياسيين الصليبيين المتمصرين الجدد وسوف
اجعل لهم اشتهاء أن ينطلقوا مع الشيطان ذاك أفضل
جدا لهم لأنهم لن يكونوا مع السيد المسيح عيسى بن مريم
عليه السلام فهو بريء من الزناة الذين تركوا قلاياتهم
المخصصة للعبادة وتحولوا إلى حلاليف معلوفة بلحوم الضان
التي تشد من العصب واكل الحمام المشوي السخن مع بطارخ
الأسماك الطازجة مع الكفيار والاستكوزا مع حبوب
اللقاح المسماة بالفياجرا ويقودون احدث السيارات
وبيدهم احدث جهاز محمول مرتبط بالقمر الاصطناعي
وداخل السيارة الفاخرة احدث لآب توب(اعلم أن الراهب
لا يمتلك شيئا )لكنه واقع نراه بأعيننا حتى إن البعض
مما لدية غيرة عربية من المسيحيين يرفض بشدة دخول
هذه العجول الطليقة التي تقفز قفزا على النساء
منازلهم التي بها حرائرهم وهؤلاء المسيحيين الأحرار
يتهمهم هؤلاء الرهبان بأنهم أولاد ضالون ولديهم عدم ثقة
في الرهبان وهم بذلك يضعون أنفسهم في موضع الشبهات
بأنهم تأثروا بالوثنيين الكفار المسلمين ولا بد من حسابهم
بشدة لمعرفة ما في داخل نفوسهم من مرض يجب أستئصالة فورا كالسرطان
ويبدؤون حملة هجوم قاسية على المسيحي الشريف الحر الذي رفض
أن يترك زوجته وعرضه في خلوة مع شيطان الأنس وهو أشد خطرا
من شيطان الجن لآن الجن غير مرئي أم شياطين الأنس فمحسوسين
وموجودين وهم الرهبان السياسيين المتمصرين الجدد
وكذلك من يسمون أنفسهم بالسادة في الشيعة الخارجة
عن ملة الإسلام حتى وأن نطقوا بالشهادتين وأدوا
بعض الشعائر الإسلامية وكذلك من يسمون أنفسهم
بشيوخ الصوفية في الإسلام والإسلام منهم براء هؤلاء
الثلاثي الشيطاني تجدهم يدسون أنوفهم في داخل الأسرة
وخاصة العلاقة الزوجية وتحديدا مع الزوجات الجميلات
فإذا كان رب الأسرة يقبل يد هؤلاء المجرمين المنحطين
وتضاعف أمامهم فأن هذا الخنزير سريعا ما يسأل
عن الزوجة ويريد أن يختلي بها ليعطيها البركة من
فم الثعبان الذي تمدد بين ساقيه ونفرت عروقه وسال
لعابه هذا الزاني المجرم يواقع الزوجات الجميلات
في عقر دارهم نفس الشيء يفعله كل من يترك زوجته تختلي
بأي رجل مشعوذ سواء أدعى أنه شيخ طريقة (شيطانية ) أو
أدعى أنه من السادة في المذهب الشيعي لا نفرق بين أحدا منهم
...أذا ما الحل مع هؤلاء الشياطين من الأنس !!!!نعم لكل شيء
حل فإذا كان السيد المسيح نفسه عانى ما عانى وكان بقدرة الله
قادرا أن يبيد كل الكافرين به في زمنه ...وإذا كان رسولنا
محمد بن عبدا للاه صلوات ريي عليه عانى ما عانى من
المشركين والكفار والمنافقين من ما حوله وتعرض للإيذاء
البدني الشديد وشجت رأسه وتكسرت أسنانه الشريفة
ولم يستطيع هؤلاء الرسل والأنبياء أن يشلوا من يتعدى عليهم
كما هو في التوراة (العهد القديم )والأناجيل الخمسة
( العهد الجديد)وفى كتب التاريخ المسيحي الأسلامى فهل
يستطيع راهب سياسي ترك قلا يته وأنطلق كحلوف هائم أو
عجل طليقة (مخصص للقفز على البقرة لكي (تعشر )أي يلقحها
أو هل يستطيع مخبول مسلم لا يعرف كيف يتطهر وهل يستطيع
سكير عربيد من سادة الشيعة أم يؤذى أحدا وهل ربنا تفرغ للإيذاء
بالناس لأجل خاطر زيد أو عبيد كل ذلك جهل في جهل وشرك بالله
قال رسولنا الكريم صلوات ربى عليه (يا فاطمة بنت محمد أعملي
فلن أغنى علك من الله في شيء )وقال (لاتشد الرحال إلا لثلاثة
مساجد المسجد الحرام والمسجد الأقصى ومسجدي هذا ) وكل
ما عداه كفر وشرك حتى وأن نطق بالشهادتين وأدى جميع الشعائر
لآن أساس البنيان خطأ وباطل وفى القانون الدولي
(كل ما بني على باطل فهو باطل وحتى نلتقي بعد الكشف على
أستودعكم الله قراء مدونتي مهما اختلفت معكم فكلامي ليس
كتاب مرسل ودائما أستفتى قلبك وأنظر لملامح أولادك وهل
هم يشبهون الرهبان أو السادة في الشيعة أو المجذوبين المخابيل
للطرق البطيخية الزيناوية ودائما كن غيورا على عرضك ولا
تجعل أحدا من هؤلاء يدس أنفه الحلوفى الخنزيرى في أحوال
أسرتك ودعاء المحبين منكم لي بالشفاء
وغدا أنشاء الله القطر المصري والوطن العربي
والأمة الإسلامية أكثر وعيا وغيرة على عرضها
وأكثر إشراقا وأملا وبهاء.
مع خالص تحياتي
ديروط الشريف أم القرى المصرية
مساء الجمعة الموافق 12/12/2008
أبو شعيب الديروطى
تابعونا على مدونة
الوعى الصعيدى
رابطها
http://aldayroti.maktoobblog.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق