هذه فرصة الانتفاضة الثالثة
رشاد أبوشاور
31/12/2008
من جديد، يضرب (رّب الجنود) بسعار ووحشيّة، هو الذي اعتاد أن لا يرتاح في (اليوم السابع)، ما دام ثمّة لحم ودم فلسطيني في متناول أنيابه ومخالبه.يهوه لا يُسبت، وجنرالاته يسرونه بإحراق لحم الفلسطينيين، الذي يطيب له تشممه. باراك المتباهي بقتل القادة الثلاثة في (فردان) ببيروت، وبأبي جهاد في (تونس)، والذي عانقه (قادة) فلسطينيّون، وصافحوه بحرارة، يجد في (غزّة) هو والجنرالات المهزومون على أرض لبنان، وبكل آلتهم العسكريّة، فرصة للثأر من هزيمة رجّت أسس التفوّق الذي اعتاد على امتلاكه جيش بنى لنفسه دولة، وارتبط مصير الدولة تلك بمدى قوّته، وتدنّي قوّة العرب الذين يواجهونه غالبا بضعفهم وتشتتهم.العدوان الوحشي على غزّة جاء بعد عمليّة الترويج للمبادرة (العربيّة) الخانعة، على صفحات صحف العدو،وصحف عربيّة ارتزاقيّة، مدفوعة الأجر كإعلانات، ترويجا لسلام رسمي تخلى حتّى عمّا أقرته (الشرعيّة) الدوليّة، وخاصة القرار 194 الذي ينص على حق عودة اللاجئين الفلسطينيين.أن يرسل قادة جيش العدو ستّين طائرة حربيّة لتقصف مكاتب إسمنتيّة متواضعة، بصواريخ تدميريّة، وكأن غزّة تملك مطارات يُراد تدميرها كما حدث الأمر صبيحة 5 حزيران /يونيو 67 - فالهدف، من جديد إحداث (صدمة وترويع)، رغم فشل الصدمة والترويع في لبنان الذي فاجأتهم مقاومته، وأذلتهم، وأخزتهم...الحصار الشرس لم يدفع فلسطينيي القطاع لإعلان (التوبة) عن المقاومة، والتنازل عن الحقوق، و..أجزم أنّ الصدمة والترويع، بكل ما ألقته القاذفات الأمريكيّة - الصهيونيّة على رؤوس أهلنا، لن يدفع شعبنا للرضوخ، والانحناء والركوع عند أقدام أعدائه.مرارا وتكرارا كتبت منبها إلى أن الخلاف مع (حماس) ليس مبررا، أبدا، للعدوان على قطاع غزّة، ولا على حماس نفسها، بالتأكيد، لأنني أعرف، كما غيري من الوطنيين الصادقين، بأن أهداف العدوان ترمي إلى تدمير القضيّة الفلسطينيّة، والإجهاز على أي أمل بنهوض مقاوم، ولتسيّد المنتفعين من الاحتلال، والطامحين لسلطة ينصّبهم عليها أعداء شعبنا.التهدئة لم تجلب للفلسطينيين في القطاع الخبز والحليب والدواء وراحة البال، ومن توسّط ورعا تلك الهدنة - نظام كامب ديفيد - حكم إغلاق معبر رفح، وعصر المحاصرين، في تناغم مع عمليات القصف، والاغتيالات، التي أودت بعشرات الشهداء والجرحى، في ظل تلك التهدئة!بحسب الصحافة (الإسرائيليّة) فإن الإعداد لهذه الحرب التدميريّة قد بدأ قبل ستّة أشهر، و..أن (باراك) قد صادق عليها قبل شهر، أي أن تعليق التهدئة لم يكن السبب في هذه الحرب الوحشيّة على غزّة، والتي عنوانها اجتثاث (حماس)، وجوهرها أن يبقى للفلسطينيين جميعهم كشعب داخلاً وخارجا، خيار واحد: الاستسلام.. وأن يرضوا بأن يقودهم تابعون مُشترون فاسدون!تبرئة العدو من عدوانه، وتحميل حماس المسؤوليّة، يرقى إلى مستوى الخيانة وطنيّا، وقوميّا، وإنسانيّا، لأنه تبرئة لعدو جرائمه البشعة بدأت تهز ضمائر البشر في العالم كلّه!في هذه المعركة لا حياد، فهي تستهدفنا شعبا، وأمّة، ولهذا رأينا شرارة الانتفاضة الثالثة المرتجاة المنتظرة، تندلع في رام الله، والخليل، وقرى ومخيمات الضفّة، وفي عمق وطننا المحتل عام 48، تعضدها مخيماتنا في الأردن، سوريّة ولبنان، وفي الشتات، وبلاد المغتربات البعيدة.الدماء الفلسطينيّة الغزيرة في مدن وبلدات ومخيمات القطاع، تجيبها دماء فتياننا في الضفّة، وشعبنا بخبراته، لا تغيب عن ذاكرته مجازر: دير ياسين، قبيّة، الدوايمة، خان يونس، نحالين، صبرا وشاتيلا، ومجازر كثيرة، على هولها، لم تذهله عن طريقه وخياره، وإن أوجعته، فإنها ضاعفت من كراهيته وحقده على هذا العدو، وعلى المتخاذلين المتفرجين على جراحه ونزف دمه.يتحمّل العدو الصهوني الذي ما كان لمبادرة سلام تافهة أن تحرّك خلجة إنسانيّة في نفوس من يقودونه، وأن تزحزح فكرة مما بنيت عليه ثقافته العدوانيّة، كل ما يحدث على ارض فلسطين، من احتلال، ومن نهب ارض، ومن تقتيل لا يتوقّف، ومن هدم بيوت، وتغيير للطبيعة.. ويتحمّل معه بمشاركة مفضوحة عرب رسميّون أوزار هذه الجرائم، وفي المقدمة نظام كامب ديفيد الذي استقبل ليفني قبل ساعات من العدوان، والذي يشدد إغلاق (شريان) رفح، الذي هو وحده من ينقذ حياة مليون ونصف المليون فلسطيني.ويتحمّل وزر هذه الجريمة من يعانقون الصهاينة سرّا وعلنا، بحجّة (حوار الأديان)، ويحرّضون على إيران، خدمة لمخططات أمريكيّة - (إسرائيليّة)، ويضللون الأمّة بعيدا عن الأعداء الحقيقيين، ولا يهز ضمائرهم الموت العراقي اليومي في بلد أسهموا في تخريبه، واستباحته، وتدميره..أي عروبة وإسلام هذا؟!هؤلاء هم أنفسهم من رأيناهم في حرب تموّز /يوليو حين أماطوا الأقنعة عن وجوههم وانحازوا علنا للعدو الصهيوني، هم من يُسفرون عن وجوههم من جديد، وكل أمنياتهم أن تستسلم غزّة ليحذفوا ركنا من أركان المقاومة العربيّة الممتدّة من فلسطين إلى العراق إلى لبنان، والكامنة في نفوس ملايين العرب في أقطارهم التي يعيشون فيها غرباء، جوعى، مضطهدين، يتحكّم بحياتهم فاسدون طغاة جهلة.نذر انتفاضة ثالثة، والثالثة نابتة، بدأت من لحم ودم أهلنا في غزّة، وها هي من جديد الحجارة في شوارع مدن وقرى ومخيمات الضفّة...الانتفاضة الثالثة ستنهي (حقبة) وهم السلطة، والتنازع عليها، لتنطلق فلسطين بكل شعبها، من جديد، كانسة المعوّقات، بحيث تقف وجها لوجه مع الاحتلال، ومن يدعمونه، وفي المقدمة الانحياز الأمريكي، والتواطؤ والانحياز الرسمي العربي...صمود غزّة لا يتحقق في القطاع وحده، بل في نقل المعركة بضراوة إلى شوارع الضفّة، و..تصعيد الحالة الجماهيريّة العربيّة الشعبيّة، بخطاب شعبي عربي يفضح المنحازين للعدوان بلا استثناء.هذا الوضوح هو ما سمعناه في خطاب السيّد حسن نصر الله، يوم الأحد 28 الجاري، اليوم الأوّل لعاشوراء، بدعوته الجماهير في مصر للقيام بواجبها مهما كلّف الثمن، وفتح معبر رفح نهائيّا...الوضوح نفسه هو ما سمعناه من المناضل حامدين صبّاحي، النائب الناصري في مجلس الشعب المصري: فتح معبر رفح، وطرد السفير (الإسرائيلي)، ووقف تزويد العدو بالغاز المصري، وتجميد العمل باتفاقيّة كامب ديفيد تمهيدا لطرحها في استفتاء شعبي نزيه، و..سحب مبادرة السلام العربيّة.هذه ملامح خطاب عربي شعبي يضع النقاط على الحروف، فهناك تواطؤ رسمي معلن يجب تحميله مسؤولية استفراد العدو الصهيوني بأهلنا في غزّة...لا دبلوماسيّة، ولا كلام عن الأخوّة، فالأخوة اليوم امتحانها غزّة التي تختصر معركة وجود شعب فلسطين، وقضيّة فلسطين، وخيار المقاومة...الفرصة سانحة لانتفاضة ثالثة، تنهي أوهام السلام مع عدو مجرم، تحقق الوحدة الوطنيّة ميدانيا، تنهي حالة الترهل، وتطوي صفحة المفاوضات البائسة...انطلاقا من الوضوح الذي يرتقي إلى مستوى الدّم سمعنا الدكتور رمضان شلّح يعلن: إذا كان هناك من يتوهّم أنه سيدخل (غزّة) مع الدبابات الإسرائيليّة ليبسط هيمنته، فإننا نقول له بأننا سنقاتله.هذا الكلام لقائد الجهاد الإسلامي، المحذّر من حرب أهلية هي من بنود خطّة العدو الصهوني التي يعدها لغزّة، يأتي منبها ومنذرا، فمن رفضوا الانحياز سابقا، ليسوا محايدين عندما ينحاز طرف للاحتلال، مراهنا على (حكم) غزّة في ظلال دبابات الاحتلال، تماما كما فعل عملاء أمريكا في العراق!ما يحدث في غزّة، على هوله، يمكن أن يكون نقطة تحوّل عنوانها: الانتفاضة الثالثة...qlaqpt75
سيد الحلو - احسنتنعم ياسيدى هذه المره اصبت . لا مانع ان تختلف مع حماس ولكن الكرام لا يبخسون الناس اقدارهم حتى وان اختلفوا معهم . فلقد قال سيدنا عمر لرجل ذات يوم والله انى ابغضك . فقال الرجل لسيدنا عمر : وهل ينقص ذلك من حقى عندك ؟ فقال الفاروق : لا والله . فقال له الرجل : انما ياسى على الحب والبغض النساء . الامة اليوم تحتاج لهذا الخطاب المنصف .
د. خليل كتانه - جنين - فلسطين - يقال أن القطط عندما تأوي فراش الاطفال .......تحدثهم....!!!!كان عندي قط وأنا طفل صغير وكنت أخفي له عظاماً أيما أجدها في أي بيت حيث يأوي إلى فراشي المتواضع وبعدما كان هذا القط وإسمه (نمر)يأكل ويشبع كان فعلاً يأوي عند رأسي ويبدأ (بالتحدث) قرب أذني وما زلت أذكر صوته!!!!!!! كانت بيني وبينه لغة مفهومه كنت أعرف ماذا كان يقول!!!!!!! سبحان الله العظيم.........
قارئ القدس العربي - كنت في السابق انتظر مقالاتك بشغف اما الان فقدت المصداقية في نظري للاسف..!هل كان لا بد ان تحصل مجزرة تاكل الاخضر واليابس لكي تكف عن مهاجمة حماس واتهامهابحركة دموية انقلبت على اهلها ومقاومتها؟! فقط الان اتضح لك الخيط الابيض من الاسود...؟! لعله خير
محمد جاسر - نحترم ابوشاور ولكن........هل استنفذ الكاتب الذي نكن له الاحترام الافكار التي كانت تساوي بين من يقاتل وبين ومن يفاوض ؟وهل وصل للنتيجة التي وصلنا اليها من سنوات ان اؤلئك الذين يشحذون سيوفهم للعودة مع الدبابات الاسرائيلية لا تهمهم فلسطين بعد ان تنازلوا عن معظمها وقبلوا تقاسم الباقي؟
Ebrahim Maatouqe - GAZAهذه الهجمة الشرسة تستهدف الشعب الفلسطسني بكامل فئاته و لا تفرق بين اي فئة و أخرى فلماذا نسمع المتشدقين يلقون اللوم على فئة معينة دون أخرى ....فهل هذه بلاهة منهم ...او انها سذاجة. أطال الله عمرك ...عمي رشاد
ديدي حمد ايطاليا - السيف افضل انباء من الكتبعزيزي أبو شاور لقدصار الجميع في موقع الأختيار بل يتوجب الاختيار أمام الله والتاريخ والوطن ان من قصدتهم بقولك:تابعون مُشترون فاسدون!لا يجدون حرجا في الخروج من جديد ليعاودوا الصنيع ,املهم أن تسقط آخر قلاع المقاومة في جسد فلسطين والأمة ويستوون على ظهر الأمة على تحت نعال العدو يخدمونهه بمذلة قبل أن يلفظهم ويطردهم شر طردة ليبحث عمن هو أكثر منهم مذلة ان وجد الآن لا يمكن [اية حال من الأحوالالوقوف في موقف ثالث الآن يمكن أن نستسرد من بوش عبارته في التخير بين من معه وبيم مع الأرهاب فنصصح قائليم اما مع الأمة وحقها أو مع العدو من ذوي القربى اشد خطراو لا بد من البدء بهم وقد صدق الشاعر اذ قال السيف أفضل انمباء من الكتب*** فيحده الحد بين الجد واللعب والحد اليوم هو بين الشرف والعمالة بين النحياز للأمة وحقها و بين التصهين واختيار العدو وهذا ما يفعله التابعون المشترون الفاسدون ولكن على احرار هذ الأمة أن يقولوها ولا خير فيمن يكتمها من عالم وعابد وصحفي وطالب واكاديمي وسياسيي أو بائع بطاطا حتى على كل واحد من هذه الأمة أن يقرر مع من يقف لأنه لا طريق ثالث و لامجال لعبارات لكن حتى والنصر لمن ينتصر لله والحق والوطن
بن بيلا فلسطين : احمد عبد الكريم الحيح - احلام واهداف لن تتحققاحلام واهداف لن تتحقق رفع الرايات البيضاء التوبة عن المقاومة، والتنازل عن الحقوق، فشلت عملية الصدمة والترويع،واعترف العدو المعتدي ان الفسطينيين استوعبوا الضربة منذ اللخظة الاولى السبت27.12.008 ودخلنا في يوم خامس31.12.008 من الترويع والصدم..لشعب ماعاد يؤثر فيه لا صدم ولا ترويع ولا حصار ولا تجويع.. ترمي أهداف العدوان الى تدمير حلم الفسطينيين وزعزعة ايمانهم باداء البندقية وتكريس التنسيق الامني والتنازل المفرط عن الشرف والكرامة والحقوق,وامتهان التسول والرجاء والتذلل وليس بالامكان ابدع مما كان..ونحن نقول لهم نموت ولا نركع,ونجوع ولانخضع. وهيهات هيهات ان يحقق اللحديون الجدد اهدافهم,,مصيرهم اسوا من مصير بني لحد جنوب لبنان وسيتبرا منهم اطفالهم وبناتهم ونساؤهم ان تمادوا في غيهم ..وان اكياسا من اكنادر القديمة بانتظارهم وستلاحقهم في قبورهم ان كان لهم قبور..ولكن يس بين الشهداء..ستقام لهم قبور بارقام..اسوة بالخونة واعلملاء اعداء الشعب.وقد يتم تبادلهم مع المحتلين الصهاينة ,ان طالب بهم احياء او من على اعمدة الكهرباء في شوارع مدن وقرى فلسطين... ونحن لا نتهم ولا نخون..وانما طريق الحق واضح وطريق الباطل اكثر وضوحا معركة الرصاص المسكوب تستهدف شعبا، وأمّة،وعقيدة وقيما..خلفت بحرا من الدم بيننا وبين المحتل ومن يقف الى جانبه. فلا تهاون في حرب كلها دماء وجثث وضحايا واشلاء ونحن نعلن الانحياز التام للشعب المضيع والمحاصر والمكبل والمنكوب وجاهزون لدفع الغالي من الاثمان ’تماما كما عاهدنا الشعب منذمنتصف الستينات ولن نحيد . ان عهد الصمت قد ولى..فلاصمت بعد الان..وعلى كل مواطن عربي شريف او مسلم اومسيحي اوهندوسي او يهودي او بوذي او بلا دين في هذا العالم ان يعلن نصرته لفلسطين شعبا ووطنا وقضية..اما الحكومات فتذهب كالزبد وكالعهن المنفوش ,ويبقى الشعب..يبقى منه ما يبقى مرفوع الهامة يمشي منتصب القامة ايضا يمشي ويمشي ويمشي.. اما ان اراد رشاد ان ينتفض والذين معه ,فلامانع لدينا..تحياتنا.. بن بيلا فلسطين: احمد عبد الكريم الحيح صوريفستان للرصد والمتابعة وتحليل المعلومات وكشف المستور بين الطور.. موبايل:0021698639527
ديدي حمد ايطاليا - السيف افضل انباء من الكتبعزيزي أبو شاور لقدصار الجميع في موقع الأختيار بل يتوجب الاختيار أمام الله والتاريخ والوطن ان من قصدتهم بقولك:تابعون مُشترون فاسدون!لا يجدون حرجا في الخروج من جديد ليعاودوا الصنيع ,املهم أن تسقط آخر قلاع المقاومة في جسد فلسطين والأمة ويستوون على ظهر الأمة على تحت نعال العدو يخدمونه بمذلة قبل أن يلفظهم ويطردهم شر طردة ليبحث عمن هو أكثر منهم مذلة ان وجد الآن لا يمكن باية حال من الأحوال الوقوف في موقف ثالث الآن يمكن أن نسترد من بوش عبارته في التخير بين من معه وبين من هو مع الأرهاب فنصحح قائلين اما مع الأمة وحقها أو مع العدو والخونة. والخونة من ذوي القربى هم اشد خطراو لا بد من البدء بهم وقد صدق الشاعر اذ قال السيف أفضل انباء من الكتب*** في حده الحد بين الجد واللعب والحد اليوم هو بين الشرف والعمالة بين الانحياز للأمة وحقها و بين التصهين واختيار العدو وهذا ما يفعله التابعون المشترون الفاسدون. ولكن على احرار هذ الأمة أن يقولوها ولا خير فيمن يكتمها من عالم أوعابد أوصحفي أوطالب أواكاديمي أوسياسيي أو بائع بطاطا حتى. على كل واحد من هذه الأمة أن يقرر مع من يقف لأنه لا طريق ثالث و لامجال لعبارات مثل لكن، حتى، على حماس أن.. بل لا بد من اظهار الحق حق والباطل باطلا وان تستر بعباءة الحق. والنصر لمن ينتصر لله والحق والوطن
عادل على - كيف نعانق القتلة؟لا افهم كيف يعانق ابو عباس وزمرته القتلة ومصاصى الدماء؟ وكيف يجلسون مع قادة ملطخة ايديهم بدم الفلسطنيون العزل،الاطفال والشيوخ،لا حول لا قوة الا بالله العظيم
31/12/2008
من جديد، يضرب (رّب الجنود) بسعار ووحشيّة، هو الذي اعتاد أن لا يرتاح في (اليوم السابع)، ما دام ثمّة لحم ودم فلسطيني في متناول أنيابه ومخالبه.يهوه لا يُسبت، وجنرالاته يسرونه بإحراق لحم الفلسطينيين، الذي يطيب له تشممه. باراك المتباهي بقتل القادة الثلاثة في (فردان) ببيروت، وبأبي جهاد في (تونس)، والذي عانقه (قادة) فلسطينيّون، وصافحوه بحرارة، يجد في (غزّة) هو والجنرالات المهزومون على أرض لبنان، وبكل آلتهم العسكريّة، فرصة للثأر من هزيمة رجّت أسس التفوّق الذي اعتاد على امتلاكه جيش بنى لنفسه دولة، وارتبط مصير الدولة تلك بمدى قوّته، وتدنّي قوّة العرب الذين يواجهونه غالبا بضعفهم وتشتتهم.العدوان الوحشي على غزّة جاء بعد عمليّة الترويج للمبادرة (العربيّة) الخانعة، على صفحات صحف العدو،وصحف عربيّة ارتزاقيّة، مدفوعة الأجر كإعلانات، ترويجا لسلام رسمي تخلى حتّى عمّا أقرته (الشرعيّة) الدوليّة، وخاصة القرار 194 الذي ينص على حق عودة اللاجئين الفلسطينيين.أن يرسل قادة جيش العدو ستّين طائرة حربيّة لتقصف مكاتب إسمنتيّة متواضعة، بصواريخ تدميريّة، وكأن غزّة تملك مطارات يُراد تدميرها كما حدث الأمر صبيحة 5 حزيران /يونيو 67 - فالهدف، من جديد إحداث (صدمة وترويع)، رغم فشل الصدمة والترويع في لبنان الذي فاجأتهم مقاومته، وأذلتهم، وأخزتهم...الحصار الشرس لم يدفع فلسطينيي القطاع لإعلان (التوبة) عن المقاومة، والتنازل عن الحقوق، و..أجزم أنّ الصدمة والترويع، بكل ما ألقته القاذفات الأمريكيّة - الصهيونيّة على رؤوس أهلنا، لن يدفع شعبنا للرضوخ، والانحناء والركوع عند أقدام أعدائه.مرارا وتكرارا كتبت منبها إلى أن الخلاف مع (حماس) ليس مبررا، أبدا، للعدوان على قطاع غزّة، ولا على حماس نفسها، بالتأكيد، لأنني أعرف، كما غيري من الوطنيين الصادقين، بأن أهداف العدوان ترمي إلى تدمير القضيّة الفلسطينيّة، والإجهاز على أي أمل بنهوض مقاوم، ولتسيّد المنتفعين من الاحتلال، والطامحين لسلطة ينصّبهم عليها أعداء شعبنا.التهدئة لم تجلب للفلسطينيين في القطاع الخبز والحليب والدواء وراحة البال، ومن توسّط ورعا تلك الهدنة - نظام كامب ديفيد - حكم إغلاق معبر رفح، وعصر المحاصرين، في تناغم مع عمليات القصف، والاغتيالات، التي أودت بعشرات الشهداء والجرحى، في ظل تلك التهدئة!بحسب الصحافة (الإسرائيليّة) فإن الإعداد لهذه الحرب التدميريّة قد بدأ قبل ستّة أشهر، و..أن (باراك) قد صادق عليها قبل شهر، أي أن تعليق التهدئة لم يكن السبب في هذه الحرب الوحشيّة على غزّة، والتي عنوانها اجتثاث (حماس)، وجوهرها أن يبقى للفلسطينيين جميعهم كشعب داخلاً وخارجا، خيار واحد: الاستسلام.. وأن يرضوا بأن يقودهم تابعون مُشترون فاسدون!تبرئة العدو من عدوانه، وتحميل حماس المسؤوليّة، يرقى إلى مستوى الخيانة وطنيّا، وقوميّا، وإنسانيّا، لأنه تبرئة لعدو جرائمه البشعة بدأت تهز ضمائر البشر في العالم كلّه!في هذه المعركة لا حياد، فهي تستهدفنا شعبا، وأمّة، ولهذا رأينا شرارة الانتفاضة الثالثة المرتجاة المنتظرة، تندلع في رام الله، والخليل، وقرى ومخيمات الضفّة، وفي عمق وطننا المحتل عام 48، تعضدها مخيماتنا في الأردن، سوريّة ولبنان، وفي الشتات، وبلاد المغتربات البعيدة.الدماء الفلسطينيّة الغزيرة في مدن وبلدات ومخيمات القطاع، تجيبها دماء فتياننا في الضفّة، وشعبنا بخبراته، لا تغيب عن ذاكرته مجازر: دير ياسين، قبيّة، الدوايمة، خان يونس، نحالين، صبرا وشاتيلا، ومجازر كثيرة، على هولها، لم تذهله عن طريقه وخياره، وإن أوجعته، فإنها ضاعفت من كراهيته وحقده على هذا العدو، وعلى المتخاذلين المتفرجين على جراحه ونزف دمه.يتحمّل العدو الصهوني الذي ما كان لمبادرة سلام تافهة أن تحرّك خلجة إنسانيّة في نفوس من يقودونه، وأن تزحزح فكرة مما بنيت عليه ثقافته العدوانيّة، كل ما يحدث على ارض فلسطين، من احتلال، ومن نهب ارض، ومن تقتيل لا يتوقّف، ومن هدم بيوت، وتغيير للطبيعة.. ويتحمّل معه بمشاركة مفضوحة عرب رسميّون أوزار هذه الجرائم، وفي المقدمة نظام كامب ديفيد الذي استقبل ليفني قبل ساعات من العدوان، والذي يشدد إغلاق (شريان) رفح، الذي هو وحده من ينقذ حياة مليون ونصف المليون فلسطيني.ويتحمّل وزر هذه الجريمة من يعانقون الصهاينة سرّا وعلنا، بحجّة (حوار الأديان)، ويحرّضون على إيران، خدمة لمخططات أمريكيّة - (إسرائيليّة)، ويضللون الأمّة بعيدا عن الأعداء الحقيقيين، ولا يهز ضمائرهم الموت العراقي اليومي في بلد أسهموا في تخريبه، واستباحته، وتدميره..أي عروبة وإسلام هذا؟!هؤلاء هم أنفسهم من رأيناهم في حرب تموّز /يوليو حين أماطوا الأقنعة عن وجوههم وانحازوا علنا للعدو الصهيوني، هم من يُسفرون عن وجوههم من جديد، وكل أمنياتهم أن تستسلم غزّة ليحذفوا ركنا من أركان المقاومة العربيّة الممتدّة من فلسطين إلى العراق إلى لبنان، والكامنة في نفوس ملايين العرب في أقطارهم التي يعيشون فيها غرباء، جوعى، مضطهدين، يتحكّم بحياتهم فاسدون طغاة جهلة.نذر انتفاضة ثالثة، والثالثة نابتة، بدأت من لحم ودم أهلنا في غزّة، وها هي من جديد الحجارة في شوارع مدن وقرى ومخيمات الضفّة...الانتفاضة الثالثة ستنهي (حقبة) وهم السلطة، والتنازع عليها، لتنطلق فلسطين بكل شعبها، من جديد، كانسة المعوّقات، بحيث تقف وجها لوجه مع الاحتلال، ومن يدعمونه، وفي المقدمة الانحياز الأمريكي، والتواطؤ والانحياز الرسمي العربي...صمود غزّة لا يتحقق في القطاع وحده، بل في نقل المعركة بضراوة إلى شوارع الضفّة، و..تصعيد الحالة الجماهيريّة العربيّة الشعبيّة، بخطاب شعبي عربي يفضح المنحازين للعدوان بلا استثناء.هذا الوضوح هو ما سمعناه في خطاب السيّد حسن نصر الله، يوم الأحد 28 الجاري، اليوم الأوّل لعاشوراء، بدعوته الجماهير في مصر للقيام بواجبها مهما كلّف الثمن، وفتح معبر رفح نهائيّا...الوضوح نفسه هو ما سمعناه من المناضل حامدين صبّاحي، النائب الناصري في مجلس الشعب المصري: فتح معبر رفح، وطرد السفير (الإسرائيلي)، ووقف تزويد العدو بالغاز المصري، وتجميد العمل باتفاقيّة كامب ديفيد تمهيدا لطرحها في استفتاء شعبي نزيه، و..سحب مبادرة السلام العربيّة.هذه ملامح خطاب عربي شعبي يضع النقاط على الحروف، فهناك تواطؤ رسمي معلن يجب تحميله مسؤولية استفراد العدو الصهيوني بأهلنا في غزّة...لا دبلوماسيّة، ولا كلام عن الأخوّة، فالأخوة اليوم امتحانها غزّة التي تختصر معركة وجود شعب فلسطين، وقضيّة فلسطين، وخيار المقاومة...الفرصة سانحة لانتفاضة ثالثة، تنهي أوهام السلام مع عدو مجرم، تحقق الوحدة الوطنيّة ميدانيا، تنهي حالة الترهل، وتطوي صفحة المفاوضات البائسة...انطلاقا من الوضوح الذي يرتقي إلى مستوى الدّم سمعنا الدكتور رمضان شلّح يعلن: إذا كان هناك من يتوهّم أنه سيدخل (غزّة) مع الدبابات الإسرائيليّة ليبسط هيمنته، فإننا نقول له بأننا سنقاتله.هذا الكلام لقائد الجهاد الإسلامي، المحذّر من حرب أهلية هي من بنود خطّة العدو الصهوني التي يعدها لغزّة، يأتي منبها ومنذرا، فمن رفضوا الانحياز سابقا، ليسوا محايدين عندما ينحاز طرف للاحتلال، مراهنا على (حكم) غزّة في ظلال دبابات الاحتلال، تماما كما فعل عملاء أمريكا في العراق!ما يحدث في غزّة، على هوله، يمكن أن يكون نقطة تحوّل عنوانها: الانتفاضة الثالثة...qlaqpt75
سيد الحلو - احسنتنعم ياسيدى هذه المره اصبت . لا مانع ان تختلف مع حماس ولكن الكرام لا يبخسون الناس اقدارهم حتى وان اختلفوا معهم . فلقد قال سيدنا عمر لرجل ذات يوم والله انى ابغضك . فقال الرجل لسيدنا عمر : وهل ينقص ذلك من حقى عندك ؟ فقال الفاروق : لا والله . فقال له الرجل : انما ياسى على الحب والبغض النساء . الامة اليوم تحتاج لهذا الخطاب المنصف .
د. خليل كتانه - جنين - فلسطين - يقال أن القطط عندما تأوي فراش الاطفال .......تحدثهم....!!!!كان عندي قط وأنا طفل صغير وكنت أخفي له عظاماً أيما أجدها في أي بيت حيث يأوي إلى فراشي المتواضع وبعدما كان هذا القط وإسمه (نمر)يأكل ويشبع كان فعلاً يأوي عند رأسي ويبدأ (بالتحدث) قرب أذني وما زلت أذكر صوته!!!!!!! كانت بيني وبينه لغة مفهومه كنت أعرف ماذا كان يقول!!!!!!! سبحان الله العظيم.........
قارئ القدس العربي - كنت في السابق انتظر مقالاتك بشغف اما الان فقدت المصداقية في نظري للاسف..!هل كان لا بد ان تحصل مجزرة تاكل الاخضر واليابس لكي تكف عن مهاجمة حماس واتهامهابحركة دموية انقلبت على اهلها ومقاومتها؟! فقط الان اتضح لك الخيط الابيض من الاسود...؟! لعله خير
محمد جاسر - نحترم ابوشاور ولكن........هل استنفذ الكاتب الذي نكن له الاحترام الافكار التي كانت تساوي بين من يقاتل وبين ومن يفاوض ؟وهل وصل للنتيجة التي وصلنا اليها من سنوات ان اؤلئك الذين يشحذون سيوفهم للعودة مع الدبابات الاسرائيلية لا تهمهم فلسطين بعد ان تنازلوا عن معظمها وقبلوا تقاسم الباقي؟
Ebrahim Maatouqe - GAZAهذه الهجمة الشرسة تستهدف الشعب الفلسطسني بكامل فئاته و لا تفرق بين اي فئة و أخرى فلماذا نسمع المتشدقين يلقون اللوم على فئة معينة دون أخرى ....فهل هذه بلاهة منهم ...او انها سذاجة. أطال الله عمرك ...عمي رشاد
ديدي حمد ايطاليا - السيف افضل انباء من الكتبعزيزي أبو شاور لقدصار الجميع في موقع الأختيار بل يتوجب الاختيار أمام الله والتاريخ والوطن ان من قصدتهم بقولك:تابعون مُشترون فاسدون!لا يجدون حرجا في الخروج من جديد ليعاودوا الصنيع ,املهم أن تسقط آخر قلاع المقاومة في جسد فلسطين والأمة ويستوون على ظهر الأمة على تحت نعال العدو يخدمونهه بمذلة قبل أن يلفظهم ويطردهم شر طردة ليبحث عمن هو أكثر منهم مذلة ان وجد الآن لا يمكن [اية حال من الأحوالالوقوف في موقف ثالث الآن يمكن أن نستسرد من بوش عبارته في التخير بين من معه وبيم مع الأرهاب فنصصح قائليم اما مع الأمة وحقها أو مع العدو من ذوي القربى اشد خطراو لا بد من البدء بهم وقد صدق الشاعر اذ قال السيف أفضل انمباء من الكتب*** فيحده الحد بين الجد واللعب والحد اليوم هو بين الشرف والعمالة بين النحياز للأمة وحقها و بين التصهين واختيار العدو وهذا ما يفعله التابعون المشترون الفاسدون ولكن على احرار هذ الأمة أن يقولوها ولا خير فيمن يكتمها من عالم وعابد وصحفي وطالب واكاديمي وسياسيي أو بائع بطاطا حتى على كل واحد من هذه الأمة أن يقرر مع من يقف لأنه لا طريق ثالث و لامجال لعبارات لكن حتى والنصر لمن ينتصر لله والحق والوطن
بن بيلا فلسطين : احمد عبد الكريم الحيح - احلام واهداف لن تتحققاحلام واهداف لن تتحقق رفع الرايات البيضاء التوبة عن المقاومة، والتنازل عن الحقوق، فشلت عملية الصدمة والترويع،واعترف العدو المعتدي ان الفسطينيين استوعبوا الضربة منذ اللخظة الاولى السبت27.12.008 ودخلنا في يوم خامس31.12.008 من الترويع والصدم..لشعب ماعاد يؤثر فيه لا صدم ولا ترويع ولا حصار ولا تجويع.. ترمي أهداف العدوان الى تدمير حلم الفسطينيين وزعزعة ايمانهم باداء البندقية وتكريس التنسيق الامني والتنازل المفرط عن الشرف والكرامة والحقوق,وامتهان التسول والرجاء والتذلل وليس بالامكان ابدع مما كان..ونحن نقول لهم نموت ولا نركع,ونجوع ولانخضع. وهيهات هيهات ان يحقق اللحديون الجدد اهدافهم,,مصيرهم اسوا من مصير بني لحد جنوب لبنان وسيتبرا منهم اطفالهم وبناتهم ونساؤهم ان تمادوا في غيهم ..وان اكياسا من اكنادر القديمة بانتظارهم وستلاحقهم في قبورهم ان كان لهم قبور..ولكن يس بين الشهداء..ستقام لهم قبور بارقام..اسوة بالخونة واعلملاء اعداء الشعب.وقد يتم تبادلهم مع المحتلين الصهاينة ,ان طالب بهم احياء او من على اعمدة الكهرباء في شوارع مدن وقرى فلسطين... ونحن لا نتهم ولا نخون..وانما طريق الحق واضح وطريق الباطل اكثر وضوحا معركة الرصاص المسكوب تستهدف شعبا، وأمّة،وعقيدة وقيما..خلفت بحرا من الدم بيننا وبين المحتل ومن يقف الى جانبه. فلا تهاون في حرب كلها دماء وجثث وضحايا واشلاء ونحن نعلن الانحياز التام للشعب المضيع والمحاصر والمكبل والمنكوب وجاهزون لدفع الغالي من الاثمان ’تماما كما عاهدنا الشعب منذمنتصف الستينات ولن نحيد . ان عهد الصمت قد ولى..فلاصمت بعد الان..وعلى كل مواطن عربي شريف او مسلم اومسيحي اوهندوسي او يهودي او بوذي او بلا دين في هذا العالم ان يعلن نصرته لفلسطين شعبا ووطنا وقضية..اما الحكومات فتذهب كالزبد وكالعهن المنفوش ,ويبقى الشعب..يبقى منه ما يبقى مرفوع الهامة يمشي منتصب القامة ايضا يمشي ويمشي ويمشي.. اما ان اراد رشاد ان ينتفض والذين معه ,فلامانع لدينا..تحياتنا.. بن بيلا فلسطين: احمد عبد الكريم الحيح صوريفستان للرصد والمتابعة وتحليل المعلومات وكشف المستور بين الطور.. موبايل:0021698639527
ديدي حمد ايطاليا - السيف افضل انباء من الكتبعزيزي أبو شاور لقدصار الجميع في موقع الأختيار بل يتوجب الاختيار أمام الله والتاريخ والوطن ان من قصدتهم بقولك:تابعون مُشترون فاسدون!لا يجدون حرجا في الخروج من جديد ليعاودوا الصنيع ,املهم أن تسقط آخر قلاع المقاومة في جسد فلسطين والأمة ويستوون على ظهر الأمة على تحت نعال العدو يخدمونه بمذلة قبل أن يلفظهم ويطردهم شر طردة ليبحث عمن هو أكثر منهم مذلة ان وجد الآن لا يمكن باية حال من الأحوال الوقوف في موقف ثالث الآن يمكن أن نسترد من بوش عبارته في التخير بين من معه وبين من هو مع الأرهاب فنصحح قائلين اما مع الأمة وحقها أو مع العدو والخونة. والخونة من ذوي القربى هم اشد خطراو لا بد من البدء بهم وقد صدق الشاعر اذ قال السيف أفضل انباء من الكتب*** في حده الحد بين الجد واللعب والحد اليوم هو بين الشرف والعمالة بين الانحياز للأمة وحقها و بين التصهين واختيار العدو وهذا ما يفعله التابعون المشترون الفاسدون. ولكن على احرار هذ الأمة أن يقولوها ولا خير فيمن يكتمها من عالم أوعابد أوصحفي أوطالب أواكاديمي أوسياسيي أو بائع بطاطا حتى. على كل واحد من هذه الأمة أن يقرر مع من يقف لأنه لا طريق ثالث و لامجال لعبارات مثل لكن، حتى، على حماس أن.. بل لا بد من اظهار الحق حق والباطل باطلا وان تستر بعباءة الحق. والنصر لمن ينتصر لله والحق والوطن
عادل على - كيف نعانق القتلة؟لا افهم كيف يعانق ابو عباس وزمرته القتلة ومصاصى الدماء؟ وكيف يجلسون مع قادة ملطخة ايديهم بدم الفلسطنيون العزل،الاطفال والشيوخ،لا حول لا قوة الا بالله العظيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق