17 ديسمبر، 2008

منتظر الديروطى ينهى تاريخ المجرم الغجرى الحقير الفاتل الحلوف الكافر أبن الكافر جورج بوش بالحذاء فوق رأسه المتعفنة


بدأت الحرب بصورة ضرب تمثال صدام وانتهت بصورة رشق بوش بالحذاء فوائد اخرى للحذاء العراقي: كتابة التاريخ. اثارة روح الفكاهة والنكات. والتنفيس عن المشاعر
لندن ـ 'القدس العربي' من هيـام حسـّان:تناقلت وسائل الاعلام العربية والاجنبية مشهد رشق الرئيس الامريكي جورج بوش بالحذاء أول من أمس على نحوٍ بارز يعكس الاهتمام الكبير بالحدث في أوساط العامة. وأعاد المشهد للأذهان مشهداً آخر في بداية الغزو الامريكي للعراق العام 2003 عندما ضرب مواطن عراقي تمثال الرئيس العراقي صدام حسين بالحذاء. وأثار المشهد في وقتها مشاعر متباينة وان غلب عليها السخط والحزن حيث ترافق المشهد مع نكبة سقوط عاصمة عربية في ذلك اليوم الربيعي الحزين (التاسع من آذار). وجاءت هذه المرة وظيفة الحذاء على نحوٍ أكثر درامية، فالضحية ليس تمثالاً بل هو انسان حي من لحمٍ ودم بل ورئيس... لأكبر دولة في العالم، أمضى ثماني سنوات في سدة الحكم وخاض حربين أودتا بحياة نحو مليوني شخص وتسببتا بتشريد ملايين آخرين. وانتشى الكثيرون بمشاهدة الرئيس الامريكي مستهدفاً بفردتي حذاء مقاس 10 امريكي حسب شهادة بوش نفسه. ورغم القلق الذي أبداه كل من سمع أو شاهد الموقف على مصير الصحافي الذي أتى بما لم يسبقه به الأوائل من زملائه الا أن مشاعر التشفي والفرح غلبت على أي مشاعر اخرى أثارها الموقف. وحاول بوش التخفيف من وقع الامر، فقال وهو يضع على وجهه ابتسامة بدت غير مقنعة: 'لقد قام بذلك من اجل لفت الانتباه اليه، هذا الامر لم يقلقني ولم يزعجني... اعتقد ان هذا الشخص أراد ان يقوم بعمل يسألني الصحافيون عنه... لم اشعر بأي تهديد'. ولكن وسائل الاعلام الغربية لم تغفل الدلالات الثقافية لفعل الرشق بالأحذية في العرف والتقليد العربي أو الشرق الاوسطي كما أطلقت عليه. وبدا تعليق بوش المحايد وكأنه غير قابل للتصديق بالنسبة للمشاهد العربي الذي لم يخف عليه وقع الموقف على نفس الرجل الذي بات موصوماً بصفة 'مجرم حرب' غير مرحب به أينما حل.وتلافى بوش في تعليقٍ لاحق الاشارة الى السياق العراقي للموقف الذي تعرض له واكتفى بالتذكير بموقفٍ شبيه تعرض له الرئيس الصيني هو جينتاو خلال مؤتمر صحافي كان يعقده أمام البيت الابيض بمعية بوش حيث قاطعته متظاهرة من حركة فالوغونغ المقموعة في الصين وصرخت بأعلى صوتها احتجاجاً على السياسات الصينية.وقال بوش مستذكراً الموقف: 'كانت مجرد لحظة غريبة، وقد عرفت لحظات غريبة اخرى خلال عهدي الرئاسي'. أما شعبياً، فقد أثار الموقف عاصفة من النكات والتعليقات الساخرة التي استوحت الموقف الكاريكاتوري، وضج الكثير من العراقيين بالضحك وهم يسمعون نكاتاً من قبيل: 'عاجل فييرا يدعو نوري المالكي الى المنتخب الوطني ليجعله الحارس الأساسي بدلا من نور صبري لصده الأحذية عن وجه بوش' أو ' مصانع الأحذية ترفع قضية ضد الصحافي العراقي منتظر الزيدي بسبب اهانة احد منتوجاتها برمي بوش به' أو ' بوش يأمر بنشر درع صاروخي مضاد للجزم' أو ' المالكي يصدر قرارا بمنع لبس القنادر في المنطقة الخضراء'. كما راجت نكات أخرى أفادت بأن أمريكا قررت تصنيف الشركات التالية: باتا، وكلارس، وناين ويست، وايكو ، وبالي (وهي شركات منتجة للأحذية) شركات مارقة وراعية للارهاب. أما ردة الفعل العملية على الموقف فقد بادر اليها الآلاف من سكان مدينة الصدر، ذات الغالبية الشيعية شرق بغداد، حيث خرجوا في تظاهرة أمس الاثنين لمطالبة السلطات الحكومية باطلاق الصحافي الزيدي وعدم مسه بأي سوء.وعلى الصعيد ذاته، أعلن خليل الدليمي الرئيس السابق لهيئة الدفاع عن الرئيس العراقي الراحل صدام حسين لوكالة فرانس برس أمس ان نحو 200 محام عربي واجنبي ابدوا استعدادهم للدفاع عن الصحافي العراقي الذي رشق الرئيس الأمريكي جورج بوش بحذائه. كما أعلنت نقابة المحامين العراقيين عن تشكيل لجنة للغرض ذاته في الوقت الذي طالب المركز الوطني العراقي للاعلام قناة 'البغدادية' بالاعتذار عما فعله مراسلها.من جهتها، اتخذت قناة 'البغدادية' موقفاً مسانداً لمراسلها الزيدي وطالبت باطلاق سراحه 'تماشياً مع الديمقراطية وحرية التعبير التي وعد العهد الجديد والسلطات الامريكية العراقيين بها'. كما علقت القناة بثها أمس واكتفت بوضع صورة مراسلها مع أغانٍ وطنية، وذلك رغم تشبثها بموقفها من أنه اتخذ القرار برشق الحذاء من تلقاء نفسه وأنه لا يعكس بالضرورة وجهة نظر القناة. وخارج العراق، لم تكن الحادثة امرأ عادياً بالنسبة للكثيرين وبينهم الأردنيون الذين أصبحت الحادثة حديثهم وشغلهم الشاغل، واستقبلوها بالكثير من الثناء والترحاب، وتبادلوا اللقطة الحدث عبر الرسائل الهاتفية. وفي ليبيا منحت مؤسسة 'وامعتصماه' الخيرية التي ترأسها عايشة ابنة العقيد القذافي جائزة الشجاعة للزيدي.وفي الوسط الصحافي، تناقل الصحافيون الفلسطينيون مثلاً صباح الاثنين رسائل فكاهية عبر الهواتف النقالة وجاء في احداها ان'الرئيس بوش يطلب من الرئيس عباس والصحافيين المرافقين له الحضور الى البيت الابيض يوم الجمعة بدون احذية'.
ابو خالد الفلسطيني - الاحذيهجماعة السلطه أكثر ذكاء فقد قرر عباس أنه اذا حضر بوش لزيارته فأنه سيعقد المؤتمر الصحفي داخل أحد المساجد.
نادر صالح - الردالرجاء لايجوز التشبيه بين الشهيد الراحل صدام حسين لان تلك الفعلة كانت مفتعلة من قبل اعداء الامة اما هذه فهي تسرف نابع من الشعور العربي الداخلي الصادق رحم الله شهيد الامة العربيه والاسلامية المهيب الركن صدام حسبن
بن بيلا فلسطين احمد عبد الكريم الحيح - تحليل هام لمقال هيام بنت حسان.تحليل هام لمقال هيام بنت حسان. ما يضر الشاة سلخها بعدذبحها؟؟ هذه المرة طال الحذاء هدفا وليس ضحية..بل سقطت ملايين الضحايا على يديه..وبلاده تترنح الان بين يديه بفعل فشل سياساته المالية والاقتصادية ..وشوه صورة بلاده بفعل انحيازه وسياسته الخارجية..فمن منا لايحب امريكا الشعب ..المغبون والمقهور والمغلوب على امره في كل الولايات..واني اتنبا للبلاد بحرب الصرامي والكنادر واستخدامها لم ولن يعود فعلا نادرا.. ففي كل رجل كندرة .. نسائية ورجالية.. وكم من وجه بالانتظار..بفعل القهر والجدار والحصار..وكنادر النساء بكعوبها المدببةكالسهام تنطلق بعد الان نحو الاهداف ولا تخاف. قال بوش,مقللامن تاثير فعل فردة الكندرة عليه,, لم اشعر بأي تهديد,, 'كانت مجرد لحظة غريبة، وقد عرفت لحظات غريبة اخرى خلال عهدي الرئاسي'. ونقول :وكانه يقول بالعربي =خد معود عاللطيم.. يعني شايف من ده كتير اوي ..بلغةاصحاب نظام معبررفح المغلق بالاتجاهين..مع كل الحب لشعب المحروسة ام ادنيا مصرالبهية ام طرحة وجلابية واناس الغلابا زينا.. ونحن نقول..نعم ان سيادة الرئيس الهدف لحذاء العربي منتظر,على حق ,لان خبراء حرب الكنادر يقولون.: تبين لنا من خلال تحليلنا النفسي للكثير من غزوات الكنادر لقفا ووجوه صغار القوم وكبارهم..ان تاثير الضربة لحظة حدوثها لا يقارن بالارتدادات المرعبة لاحقا بعد ان تذهب السكرة وتاتي الفكرة....ويصبح منعوتا بين القوم وفي المجتمع وفي الحارات وبين مضارب القبائل والعشائر في الصحاري والبوادي ومناطق الحضر.. ان فلانا ابن فلان من عشيرة فلان ..هو ذلك الذي ضرب ذات يوم بالكندره..على قفاه او على وجهه=كمافي غزوة منتظر=التي كان فيها الوجه هدفا.. ومعاذ الله ان ينوي استهدفاه قفاه..كما قال..احد الرواة الاصحاح. والشئ بالشئ يذكر, يقول خبراء ضرب الصرامي ان اقسى انواع الضربات واشدها ايلاما وفتكا بالنفس البشرية هي تلك التي تنال من الوجه والخدين..وخاصة عند بني البشر الذين لديهم مسحة من الحياء والخجل والجاه والكرامة بين الاقوام..وذوي الجاه والوجاهه. ويبدو ان الرئيس بوش ومن خلال كلامه لم يستوعب بعد, معنى ضرب الصرامي في بلاد الشرق عامة , وفي العراق المحتل بشكل خاص.. ويقول خبراء صرامي:لاتوجد اهانة للانسان اكثر من ان تخلع من نعليك وتعطيه بها على خديه الايمن والايسر ان امكن , وان تعسر , فايهما يجوز بلا حرج اومرج.. ولم يفرق بين الايمن والايسر خبراءضرب الصرامي على الجانب الامامي . وهو فعل مكروه..ولكنه حلال لمن يستحق, وعمل من اعمال الرباط والجهاد تثاب عليه عند المقهورين والمظلومين وسجناء مطاربغداد من احرار العراق وابو غريب..وغوانتنامو واخواته في عالمنا العربي..وهو عمل سيلقى رواجا بين الفلسطينيين اذا ما استمرت السلطة في نزع السلاح,,وتمادى المحتلون في الاعتقالات..وبناء الحواجز والمستوطنات.. ويقدر الخبراء ان حرب الكنادر قد باتت على الابواب..وتدق كل بيت وباب..وخاصة ان اجتماع التحضيرية الموسع لفتح قد بات على الابواب..وقد يؤجل او يلغى لهذه الاسباب..لان حرب الكنادر الان في متناول كل كادر.ولم تعد اليد على البنادق بل على الصرامي..ويعتبر رجال الفتح من ادق الرجال في الرماية..مهما تنوعت الاسلحة المستخدمة في المرحلة المرعبة القادمة..حيث ساد الفساد وجاعت العباد..وسلاح الصرامي وجاد.. وقيل بين المساجين :ان تبصق في وجه السجان, عمل لا يقدم عليه الا الابطال من بني الانسان..ولي صديق ختيار الان ,ولسلاح البصاق اختار, وبصق بقوة بصقة كان قد خزنها لساعات والقيد في يده في وجه سجانه.. وهوصاحب البصقة الاولى , رجل في سجنه وزمانه ولا يثقل الذهب اوزانه..فاصبح اسطورة في سجنه بين زملائه ورمزا في وجه سجانيه.. ابوعلي شاهين ايام سجنه في سجون الاحتلال..وهذا حديث له مكان اخر حول اثر البصاق في العراق , دفاعا عن الوطن المحتل والدم المراق..وانا هنا اكشف عن سلاح اخر لم يستخدم بعد..وهو قادم بعد نفاذ مفعول سلاح الصرامي الاخذ في الانتشاروالتنامي..وهاهي جارتنا قد وصل حذائها الى دارنا بعد حرب الصرامي مع جارتها الاخرى..ولايزال التوتر مستمرا حتى ساعةاعداد هذالتحليل..وسنوافيكم غدا بالتفاصيل . حظرالصرامي بقرار دولي.امر وارد.ولا استغرب ان يصدر قرار في العراق المحتل او ان يضاف بند جديد للاتفاقيةالامنية, يحرم على شعب العراق الصرامي..وان امن البلاد وقوات الاحتلال يتطلب شعبا حفاة..وشبه عراة..من اجل امن قوات الاحتلال..ولكن هيهات هيهات فشعب العراق شعب شجاع وصابر غلوب وثائر على الغاصبين.. والنصر ات يكاد سناه يشع من كعب حذاء منتظر.. صوريفستان للرصد والمتابعة وتحليل المعلومات والاوهام. بن بيلا فسطين :احمد عبد الكريم الحيح موبايل:0021698639527
أبو المهدي - غارة حذائيةإليكم هذا الخبر الطريف كما نقلته عن أحد المواقع الإلكترونية المعروفة بطرافة قصاصاتها: قام المجاهد البطل منتظر الزايدي من كتيبة "تأبط حذاء" التابعة لتنظيم "الحذاء الذهبي" بتنفيذ غارة حذائية بواسطة قذيفتين حذائيتن من عيار 44 على وجه المجرم جورج بوش خلال مزاد علني أقيم لبيع آخر ما تبقى من كرامة الشعب العراقي. القذيفتان وإن كانتا لم تصيبا المجرم، فقد خلفتا دويا هائلا سمعت أصداؤه في أنحاء الكرة الأرضية، وتناقلته وكالات الأخبار العالمية. والتنظيم الحذائي إذيزف هذه البشرى، يؤكد مواصلته استهداف الوجوه الكلباء أو الكلبية بكل ما أوتي من أحذية رجالية . ويعد التنظيم السيد المالكي بوداع حذائي نسائي من نوع " كعب عالي ".
عبده اللواح - الى السادة المحامين المحترمينالى المحامين: رجاء ابقوا خارج القضية لا تجييبوا للراجل اعدام.
حسين أ حسين - بدأت بصدام وثنت ببوشالحقيقة انها بدأت بمنحيم بيجن من قبل امرأة لبنانية ثم صدام من قبل بعض الغوغاء المستأجرين ثم بوش من قبل منتظر. آدعوا الله ان أعيش لاراها فوق رؤوس شركاء بوش قبل ان يموتوا او يختفوا.
م م - الحزاءالذي اخطا الهدفليس بوش فقط من كان يستحق الضرب بالحزاءايضا الملوك الذين فتحوا قواعدهم لاحتلال العراق و قدموا كل الدعم لقتل الشعب العراقي
ابو هيثم - بوش والحذاءلسان حال بوش يقل هذاو ما جناه علي ابي
شوان - عار على العربهذا كل ما يستطيع فعله العرب و يسمونها انتصارا و ’ام المعارك،
عمر جباري الجزائر - أخرج منها فإنك رجيمأفاد هذا الصحافي الشهم للعالم أن العبرة بالخواتيم وهذه خاتمة بوش وأزلامه في المنطقة وكما حطم إبراهيم عليه الصلاة والسلامالعراقي أصنام بابل بمعوله فقد حطم المنتظر بحذائه كل الأصنام في المنطقة برجم كبيرهم الذي علمهم السحر فلله دره من منتظر حقق ماكان منه منتظرا وزاد
للمزيد فى مدونة الوعى الصعيدىورابطها

ليست هناك تعليقات: