04 يناير، 2009

رحم الله الشدائد ...عرفتنى العدو من الصديق

الأحد,يناير 04, 2009
الأحد,يناير 04, 2009
عند الشدائد تظهر معادن الشعوب...والشعب التركى أفضل من الشعب الزبالة العربى الذى خنع لليهود والنصارى
بسم الله الرحمن الرحيم
الى الشعب التركى المسلم قيادة وشعبا مسلما
أحييكم كما حييتم المقاومة الأسلامية فى غزة
والعن الشعب العربى المتخازل والذى يداهن طغاته
أنهم أقلية تحكم 400مليون خروف كما قالها
الملك فاروق وهو يغادر مصر ::هل أنت نادم
جلالة الملك على ترك حكم مصر
فرد فورا :::لا لأننى كنت أحكم 18 مليون
خروف وهذا كان يؤلمنى (انتهى كلام فاروق ) طلع صح ...
الأن كل الشعب العربى 400مليون تيس
لا حمية أسلامية وسوف يأتى اليوم الذى
يحطم فيه العرب الكعبة أن نصارى مصر
بتفكيرهم الخبيث أستطاعوا السيطرة على
كل رجال الصحافة والأعلام والمدونين وصيع
الفيس بوك وحركة كفاية وجميع العلمانيين العرب توحدوا
ضد غزة ولو كانوا نصارى لأنقلبت لأجلهم
الشعوب والطغاة العرب..لكنهم مسلمون وسنه
أين صواريخ أيران يا نجاد الكلب يا حقير
أين حزب الله بل حزن الشيطان من محرقة غزة
أين بشار النعجة من الجولان
الكل خنث وأختفى تحت ظل الموساد
أنهم كالنساء (ظل راجل ولا ظل حيطة ) وأتضح
أن الكل من هؤلاء عملاء ودورهم هو عمل مظاهرات
ضد دول الطغاة لكى يستفيدوا منها أعلاميا
لحفظ ماء وجوههم الكالحة الكل متفقون
كما هم وزراء الداخلية العرب متفقون
فهل تقبل أيران بدولة أسلامية سنية ؟؟؟طبعا لا لا لا
هل يقبل حزب الشيطان فى لبنان بدولة
أسلامية سنية فى العالم العربى ؟؟؟طبعا لا لا لا
هل يقبل بشار النصيرى الذى ذبح أبوه المقبور
حماة وحلب وحمص وسجونه تمتلأ بالسنة
طبعا لا لا لا ؟؟؟الكل متفق سرا على دعم الكل
بمعنى أشتمنى ..وأنا أشتمك واللى يعارضنا
نحاكمه بتهمة التآمر معك ضدى
هذا ما تعلمته فى الجيش المصرى العظيم
فى فترة تجنيدى وحصولى الأول فى دورة
أستخبارات عسكرية..!!!أثناء السبعينات
الكل طغاة ؟؟!!الكل قتلة؟؟!!الكل مجرم
الكل حلوف ...الكل يحارب مكارم الأخلاق
الله أكبر.. .. والعزة لله
الله أكبر... والنصر لغزة
لا اله الا الله... محمد رسول الله
كتبت بديروط الشريف
أم القرى المصرية
بلد كل ولادها جميعا من السادة الأشراف الحقيقيين
فى عشاء الأحد4/1/2009
أبو شعيب
كتبها عبد الرجال الديروطى في 04:50 مساءً
::
للمزيد
تابعونا على مدونة
الوعى الصعيدى
رابطها
uttp://aldayroti.maktoobblog.com
بريد اليكترونى

ليست هناك تعليقات: