السبت,يناير 17, 2009
الى أهلنا بالخليج وليبيا أطردوا نصارى مصر والسودان من بلادكم وأعمالكم ,,أنهم حلاليف يحاربون الله ورسوله
زعماء خمس منظمات قبطية
يشاركون في مظاهرات ويلتقون خامات يهود
لمباركة المذابح الإسرائيلية ضد الفلسطينيين في غزةكتب حسين البربري (المصريون): : بتاريخ 16 - 1 - 2009
أبدت خمس من منظمات أقباط المهجر، تأييدها للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وشاركت في وقفات تأييد نظمها منظمات صهيونية بالولايات المتحدة وبريطانيا وأستراليا، دعت لمساندة إسرائيل في حربها المتواصلة منذ ثلاثة أسابيع، التي أسفرت عن استشهاد أكثر من ألف فلسطيني وإصابة أكثر من ثلاثة آلاف آخرين.ومن بين تلك المنظمات، الجمعية الوطنية القبطية بواشنطن التي يرأسها المحامي القبطي موريس صادق، والذي سبق أن وجه رسالة استغاثة لرئيس الوزراء الإسرائيلي السابق آرييل شارون إبان أزمة وفاء قسطنطين.والتقى صادق بعدد من الخامات اليهود في واشنطن الأسبوع الماضي وأعلن تأييده الحرب الإسرائيلية على الفلسطينيين، كما بعث برسائل عبر البريد الإلكتروني لأعضاء بالكونجرس الأمريكي يحضهم فيها على الفلسطينيين، ومثلها لعدد كبير من الإعلاميين والصحفيين المصريين.فيما أعلنت منظمة الأقباط المسيحيون بكاليفورنيا، التي يرأسها منير بشاي تأييدها لإسرائيل، وشنت هجوما عنيفا على حركة "حماس" والفلسطينيين والدول العربية والإسلامية من خلال نشرة صحفية تصدرها باللغة الإنجليزية والعربية. كما أعلنت منظمة "أقباط متحدون أستراليا" التي ترأسها نادية غالى التي تعمل مذيعة في الإذاعة الاسترالية تأييدها لإسرائيل والتقت بعدد من يهود استراليا وأبدت استعدادها للخروج معهم في مظاهرات تأييد لإسرائيل.وفي باريس، التقى عدد كبير من أعضاء منظمة الهيئة القبطية الفرنسية التي يرأسها عادل جورجي مع حاخامات يهود في بداية الحرب الإسرائيلي على قطاع غزة، وأعلنوا تأييدهم للحرب الإسرائيلية وعرضوا المساعدة والدعم.وعادل جورجي يعتنق الفكر اليساري وهو خبير في الترميم، وكانت هناك شراكة بينه وبين مايكل منير لكنها انقطعت بعدما عاد الأخير إلى مصر دون دعوة أحد القائمين على الهيئة القدسية للذهاب معه.كما أن هناك بعض المنظمات القبطية التي لم تشارك في أي مظاهرات أو تأييد لإسرائيل أو فلسطين، وارتضت بدور المشاهد، ومنها منظمة أقباط متحدون بلندن التي يرأسها إبراهيم حبيب، ومنظمة أقباط الولايات المتحدة التي يرأسها مايكل منير، ومنظمة التجمع المصري شمال أمريكا بكندا التي يرأسها شريف منصور.
تعقيب:
هكذا ثبت صحة كلامى السابق الذى ذكرت
فيه أن نصارى مصر هم أخطر على الأمن
القومى المصرى والعربى من أميركا الغجرية
ومن اليهود أحفاد القردة والخنازير ولاد الكلب
أن نصارى مصر هم جواسيس ومخربين
وعلى الأشقاء بدول الخليج العربى وليبيا
أن يطردوا فورا من أعمالهم نصارى مصر
والسودان من أراضبهم وأعمالهم فورا
أنهم حلاليف وجواسيس ومتدربين لهذا الغرض
جيدا وبعضهم رهبان حلقوا ذقونهم وزوروا أوراقا
بأسمهم القديم وخرجوا يشرفون على عمليات التجسس
على الدول العربية تحت أشراف كبيرهم شنودة
الذى هو نظير جيد أبن قرية سلام بمركز أسيوط
وأكتبوا أسمه على النت سوف تعرفون من هو
وسوف تذهلون عن سلوكياته قبل الرهبنه
أناشدكم للمرة المليون أخوانى وأهلى بالخليج
وأهلى بليبيا القذافى بطرد كل نصرانى يتواجد طرفكم
من أعمالكم ,,أنهم جواسيس ,,وأعداءشرسون
للعروبة والأسلام,,,وجميع الكنائس المصرية
والأديرة ,,هى مخازن سلاح وعتاد ومواد تموينية
تكفى للصمود فى حربهم القادمة ضد الجيش المصرى
العظيم حتى تصل اليهم قوات الناتو,,,
اللهم بلغت اللهم فأشهد,,,
كتبها عبد الرجال الديروطى في 05:36 صباحاً ::
الى أهلنا بالخليج وليبيا أطردوا نصارى مصر والسودان من بلادكم وأعمالكم ,,أنهم حلاليف يحاربون الله ورسوله
زعماء خمس منظمات قبطية
يشاركون في مظاهرات ويلتقون خامات يهود
لمباركة المذابح الإسرائيلية ضد الفلسطينيين في غزةكتب حسين البربري (المصريون): : بتاريخ 16 - 1 - 2009
أبدت خمس من منظمات أقباط المهجر، تأييدها للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وشاركت في وقفات تأييد نظمها منظمات صهيونية بالولايات المتحدة وبريطانيا وأستراليا، دعت لمساندة إسرائيل في حربها المتواصلة منذ ثلاثة أسابيع، التي أسفرت عن استشهاد أكثر من ألف فلسطيني وإصابة أكثر من ثلاثة آلاف آخرين.ومن بين تلك المنظمات، الجمعية الوطنية القبطية بواشنطن التي يرأسها المحامي القبطي موريس صادق، والذي سبق أن وجه رسالة استغاثة لرئيس الوزراء الإسرائيلي السابق آرييل شارون إبان أزمة وفاء قسطنطين.والتقى صادق بعدد من الخامات اليهود في واشنطن الأسبوع الماضي وأعلن تأييده الحرب الإسرائيلية على الفلسطينيين، كما بعث برسائل عبر البريد الإلكتروني لأعضاء بالكونجرس الأمريكي يحضهم فيها على الفلسطينيين، ومثلها لعدد كبير من الإعلاميين والصحفيين المصريين.فيما أعلنت منظمة الأقباط المسيحيون بكاليفورنيا، التي يرأسها منير بشاي تأييدها لإسرائيل، وشنت هجوما عنيفا على حركة "حماس" والفلسطينيين والدول العربية والإسلامية من خلال نشرة صحفية تصدرها باللغة الإنجليزية والعربية. كما أعلنت منظمة "أقباط متحدون أستراليا" التي ترأسها نادية غالى التي تعمل مذيعة في الإذاعة الاسترالية تأييدها لإسرائيل والتقت بعدد من يهود استراليا وأبدت استعدادها للخروج معهم في مظاهرات تأييد لإسرائيل.وفي باريس، التقى عدد كبير من أعضاء منظمة الهيئة القبطية الفرنسية التي يرأسها عادل جورجي مع حاخامات يهود في بداية الحرب الإسرائيلي على قطاع غزة، وأعلنوا تأييدهم للحرب الإسرائيلية وعرضوا المساعدة والدعم.وعادل جورجي يعتنق الفكر اليساري وهو خبير في الترميم، وكانت هناك شراكة بينه وبين مايكل منير لكنها انقطعت بعدما عاد الأخير إلى مصر دون دعوة أحد القائمين على الهيئة القدسية للذهاب معه.كما أن هناك بعض المنظمات القبطية التي لم تشارك في أي مظاهرات أو تأييد لإسرائيل أو فلسطين، وارتضت بدور المشاهد، ومنها منظمة أقباط متحدون بلندن التي يرأسها إبراهيم حبيب، ومنظمة أقباط الولايات المتحدة التي يرأسها مايكل منير، ومنظمة التجمع المصري شمال أمريكا بكندا التي يرأسها شريف منصور.
تعقيب:
هكذا ثبت صحة كلامى السابق الذى ذكرت
فيه أن نصارى مصر هم أخطر على الأمن
القومى المصرى والعربى من أميركا الغجرية
ومن اليهود أحفاد القردة والخنازير ولاد الكلب
أن نصارى مصر هم جواسيس ومخربين
وعلى الأشقاء بدول الخليج العربى وليبيا
أن يطردوا فورا من أعمالهم نصارى مصر
والسودان من أراضبهم وأعمالهم فورا
أنهم حلاليف وجواسيس ومتدربين لهذا الغرض
جيدا وبعضهم رهبان حلقوا ذقونهم وزوروا أوراقا
بأسمهم القديم وخرجوا يشرفون على عمليات التجسس
على الدول العربية تحت أشراف كبيرهم شنودة
الذى هو نظير جيد أبن قرية سلام بمركز أسيوط
وأكتبوا أسمه على النت سوف تعرفون من هو
وسوف تذهلون عن سلوكياته قبل الرهبنه
أناشدكم للمرة المليون أخوانى وأهلى بالخليج
وأهلى بليبيا القذافى بطرد كل نصرانى يتواجد طرفكم
من أعمالكم ,,أنهم جواسيس ,,وأعداءشرسون
للعروبة والأسلام,,,وجميع الكنائس المصرية
والأديرة ,,هى مخازن سلاح وعتاد ومواد تموينية
تكفى للصمود فى حربهم القادمة ضد الجيش المصرى
العظيم حتى تصل اليهم قوات الناتو,,,
اللهم بلغت اللهم فأشهد,,,
كتبها عبد الرجال الديروطى في 05:36 صباحاً ::
تابعونا
على
مدونة (الوعى الصعيدى )
رابطها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق