10 يناير، 2009

خالد مشعل أسم على مسمى,,,أنه مشعل نور وهداية ومجاهد فى سبيل الله,,,وهو قرآن يمشى على الأرض


مشعل: حماس ترفض اي انتشار لقوات دولية في غزة
دمشق ـ
اعلن رئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل مساء السبت رفض الحركة اي تهدئة جديدة في قطاع غزة الذي يتعرض لهجوم عسكري اسرائيلي منذ اسبوعين واي انتشار لقوات دولية فيه.وقال مشعل في كلمة متلفزة مباشرة من دمشق حيث يقيم "لن نقبل تهدئة ثانية لان ذلك تعطيل للمقاومة".واضاف "لن نقبل قوات دولية لانها ستأتي لحماية امن اسرائيل ونحن نعتبر اي قوات دولية قوات احتلال".ويأتي كلام مشعل ردا على تأييد الرئيس الفلسطيني محمود عباس نشر قوات دولية في قطاع غزة وفي الضفة الغربية اثر لقائه السبت الرئيس المصري حسني مبارك.وقال عباس انه "يريد قوة دولية لحماية الشعب الفلسطيني في غزة"، مضيفا ان "لا مانع لديه" من نشر قوة دولية كذلك فى الصفة الغربية.وكانت عشر فصائل فلسطينية بينها حركتا حماس والجهاد الاسلامي رفضت اثر اجتماع لقادتها في العاصمة السورية "وجود اية قوات او مراقبين دولييين في القطاع واية ترتيبات امنية تمس المقاومة".من جهة اخرى، اكد مشعل ان مقاتلي حماس تمكنوا من تحقيق "مفاجآت" ميدانية في مواجهة الجيش الاسرائيلي في غزة، وقال ان "المقاومة بخير وستظل بخير وستنتصر باذن الله، هي التي فاجأت العدو واستوعبت ضربته ثم تسلمت زمام المبادرة وتقدم كل يوم المفاجآت".وتزامن كلامه مع اعلان مسؤول عسكري اسرائيلي ان الجيش الاسرائيلي قتل 550 ناشطا فلسطينيا في قطاع غزة منذ بدء عملياته العسكرية في القطاع في 27 كانون الاول/ديسمبر.
سليم محمد - عباس والمقاومة
سمعت مساء اليوم المفكر العربي عزمي بشارة يقول في مكالمة مع الجزيرة عبارة اصاب بها عين الحقيقة وأعجبتني حقا وهي أن القيادات تولد في المحن وليس عبر صناديق الإنتخاب. وهذا ما ينطبق على ماوتسيتونغ وهوشيمنه إلى ديغول و كاسترو وإلى الإمام الخميني.
محمد جبرؤوتي - خالد مشعل اسم على مسمى
بسم الله الرحمن الرحيم/ حيا الله هذا القائد الشجاع المؤمن نفتخر به وبمواقفه الرجولية والبطولية خالد مشعل اسم على مسمى فهو بشجاعته يذكرنا بسيدنا خالد بن الوليد رضي الله عنه ومشعل فهو مشعل نور للأمة وهدايتهاحياالله هذا البطل الذي نفتخر به وبشجاعته ، يظهر من طرف العدو متحدث باسم جيش الكيان الصهيوني يقول أن قادة المقاومة يجلسون في فندق خمس نجوم في دمشق نرد على هؤلاء السخفاء السفهاء أن سوريا هي بلاد الشام فهي جزء من فلسطين والشعب السوري يشعر بالفخر والاعتزاز للتمركز الاستراتيجي لقادة المقاومة في سوريا كي لا يصبحوا صيدا سهلا لجيش الكيان الصهيوني أما عن موضوع خمس نجوم فإن النجوم تكثر في الميادين لدى المسلم كمزدلفة فهناك لا يوجد سقف ونجوم السماء كلها تسطع والنجوم تكثر لما يسحق جيش الكيان المجرم الدخيل على بلادنا ، إن غزة أجمل من كل فنادق العالم لأنها مكان العز والشرف والنضال غزة هي طريق الجنة للأبطال كل شباب الأمة يحلمون أن يفتح باب الجهاد وأن يصلوا غزة وما يوجد واحد يحلم بفندق خمس نجوم الذي يجلس في فندق خمس نجوم هم ليفني وأولمرت ونيتنياهو وأليعيزر وباقي السفاحين القتلة لعنهم الله ، لن نقول لخالد مشعل أهلا بك في سوريا لأن سوريا هي بيته ولا يستضاف المرء أو يرحب به في بيته بل نطلب منه أن يقبل بنا ويرحب بنا وإن شاء خالد مشعل بيتي له هدية في سوريا نحن نفتخر بهولاء القادة الشجعان ونشعر بالخزي والعار من تصريحات الجبناء الذين يرفضون المقاومة و يعملون على يبني سياسة الإنهزام والاستسلام ، إذا كان العدو يملك سلاحا أكثر تطورا من سلاحنا أو سلاحا نوويا فأن هذا ما يزيدنا إلا إيمانا نخن نثق بوجود الله عز وجل أكثر من ثقتنا بالسلاح ولا نخاف السلاح النووي بل نشكر الصهاينة الذين قاموا ببناء هذا السلاح لأننا لا نقدر على تصنيعه وما حدث لمفاعل تموز في العراق درس لنا فهمناه وتعلمناه ورغم ذلك نشكر اليهود لأنهم بنوا لنا السلاح لنأخذه جاهزا غنيمة من أيديهم هكذا علمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في حروبه مع اليهود الذين كانوا دائما ينقدون عهودهم ومواثيقهم فجيش رسول الله صلى الله عليه وسلم الجيوش وأمر الصحابة رضوان الله عليهم للقضاء على أفاعي الغدر والخيانة المتعنترين الذين بمجرد ما نوى رسول الله صلى الله عليه وسلم الرد على خيانتهم وتهديداتهم تحصنوا وخافوا وجبنوا واستسلموا وكانت النتيجة أن أصبح سلاحهم غنيمة في أيدي المسلمين ، في غزوة أحد خسر المسلمون المعركة لأن كتيبة الرماة خالفت أوامر الرسول صلى الله عليه وسلم وكان الرسول صلى الله عليه وسلم بين المسلمين وخسروا لكن الخسارة لأنهم خالفوا أمره فالنصر لا يشترط وجود الرسول صلى الله عليه وسلم بيننا وإنما يشترط تطبيق أوامره ومن أصول العمل العسكري والمدني إطاعة القائد وتنفيذ أوامره فهذه دعوة إلى رجال المقاومة أن تثابر على نظامها وانضباطها وتنفيذ اوامر قادتها الأبطال وعدم التأثر بدعاية الصهاينة ودعوتهم للفتنة بين عناصر المقاومة والقادة والشعب في غزة والقادة بل يجب اليوم أن يكون التماسك والصبر والمصابرة أمتن والحفاظ عليها خاصة أن الله أكرمنا يقادة شرفاء في حماس منهم من استشهد رحمهم الله ومنهم من تعرضت حياتهم للخطر في مواقع كثيرة ونجوا بفضل الله عز وجل ، سوريا هي غزة وغزة هي سوريا ولا يمكن للصهاينة أن يفرقوا بلاد الشام ستبقى بلاد الشام موحدة وسيزول الاستعمار ، نتمنى على المسؤولين في سوريا وعلى أبناء الشعب أن يقوموا بحملة كبيرة جدا وبهمة عالية جدا لجمع التبرعات والمواد الطبية والتموينية والغذائية وتخصيص نصف عائدات الدولة للقضية والقدس ولتأسيس جيش خاص مؤهل ومميز ومدرب للدفاع عن غزة وأهلنا في فلسطين وهذا لن يضر البلد في شيء فالمثل يقول طعام واحد يكفي اثنين.
تابعونا على مدونة
الوعى الصعيدى
رابطها
بريد اليكترونى

ليست هناك تعليقات: