نيافة الأنبا توماس أسقف القوصية (تعقيب هام )(1)

الاربعاء, 23 يوليو, 2008

نيافة الأنبا توماس أسقف القوصية ( تعقيب هام 1)
الإثنين,تموز 21, 2008

نيافة الأنبا توماس أسقف القوصية (تعقيب هام ) (1)
قرأتم جميعا ما قاله نيافة الأنبا توماس أسقف القوصية
وقرأتم جميع التعليقات التى كتبت ونقلتها لكم كاملة وبأمانة
الأسلام وأخلاقياته وفيها مجموعة من المعلومات التى كان
من اللازم معرفتها 0
وتبقى لى كلمة:ـ
أ ) قبطى هى كلمه يونانية معناها الغجر أو المنفلتين
أو منعدمى الضمير وكان يقصد بها الشعب الذى يعيش
على ضفاف النيل الذى هو شعب مصر
ومصر فى اللغه هى البلد أى بلد مثل مصر من الأمصار
أى بلد من البلاد ولكنها أعتمدت عرفيا على مصر الحاليه
التى نراها على الأرض بتقسيماتها الأدارية ونعيش عليها
ولذلك نحن مصريون ولسنا أقباط لأننا لسنا غجر ولا منعدمى الضمير ولسنا فوضويين والمصريين لهم عدة ديانات
منها الأسلام ونسبة أتباعه96% من مجمل السكان
والباقى بين النصرانية بجميع طوائفهم وعدة مئات من اليهود والبهائيه وأكبر طائفة نصرانيه
هى الأرثوذكسيه ( معناها الأصولية النصرانية ) وهى
أنفصلت فى الأختلاف الشهير لمجمع خلقدونيه وذات كنيسة
ونحن لن نخوض فى لب
العقيدة ( لكم دينكم ولى دين)ولن
نسمح لأنفسنا أن ننجر الى مربع القذارة أى سب الأديان
هم يفعلون ذلك خارج وداخل مصر وبوقاحة الساقطات
وهم ينسقون بينهم الأدوار بداية من الحاقد الكبير
رأس الأفعى أبن قرية سلام ونعرف تاريخه الشخصى
الذى لا نسمح لأنفسنا بالتورط فى ذكره فهى حقيقة معلومة
لكل أبناء أسيوط0؟؟؟!!!لذلك فهو حاقد على النصارى
الطيبين وعلى جميع المسلمين بالرغم أننا لسنا مسئولين على ما
أقترفه فى شرفه بعض المجرمين المسلمين لأن الأسلام
يحض على مكارم الأخلاق وتوعد اللوطيين سواء سلبى أم أيجابى
فاللواط جرم فى حق البشريه لا يفعله الا الساقطين
ولهذا نجد هذا الكبير جدا يريد الأنتقام لما حدث
معه وعقله الباطن يقول فليحترق الجميع بعد
أن حرقونى وأمامنا نابليون الذى أشعل العالم كان
ساقطا خلقيا وهذا مذكور فى كتب الفرنجه وأراد أن
ينتقم لنفسه فحرق العالم وكان بلا ضمير وبلا رحمه0
ب ) تلاحظون أن كل بل لنقل معظم الذين أنخرطوا
كانت لهم أسباب أجتماعيه وعقد نفسيه فى سلك الرهبنه
وكوكى خير مثال حيث أنه مهندس اليكترونيات ناجح
وتقدم لخطبه فتاة نصرانية جميلة ومن أسرة ذات تاريخ
عن أسرته فسخرت منه ومن السيدة والدته لأنه دميم
الشكل وأسرته فقيرة فقرر الأنتقام لكل الفقراء ولكل
دميمى الشكل الذى لا ذنب له ولنا جميعا فى أن يكون أحدنا
فقيرا أو قبيح الملامح أنها أرادة الله وحكمته وصنعه
وكانت قصة كوكى الشهيرة والتى حطم فيها كل المعتقدات
النصرانية ويوجد مثله كثيرا فى المسلمين ألسنا من طينة
واحدة وطباع مشتركة أقوى من تهذيب الأديان لأنها
موجودة فى الجينات ولا يمكن خلعها ولكن مكارم الأخلاق
تجعلها كامنة وخاملة لدرجة الموات الذى يصير موتا0
وحتى نلتقى أذكركم بأننى ضد سب الأديان وضد الأتهامات بدون دليل وضد تعميم الشر فلا تزر وازة وز أخرى
ولآن الأمر شاق فأننى أتقبل آرائكم فى ركن التعليقات
ونلتقى على خير فى نفس الموضوع
ديروط الشريف
21/7/2008
عبد الرجال الديروطى
ت/0020884773849
0125566710
0111337621
regaldayrot@yahoo.com
نقلا من مدونتى الوعى الصعيدى
ورابطها هو
http://aldayroti.
maktoobblog.com
فى بحث جوجل
أضافها mhyar2008, في 05:15 ص, أرسلها ,
خبّر عن هذا المقال: