من الذى يشعل النار
تعليق
عبد الرجال الديروطى
تـاريخ
٢٣/٧/٢٠٠٨ ٦:١٣
كنت أول من حذر من الأتجاه الخطر لأقلية داخل الكنيسة الوطنية الأرثوذكسية 0 ونشرتم لى كلمة تحت عنوان(من الذى يزرع الشوك ) ثم حجبتم معظم تعليقاتى 0 حتى أمس سحبتم تعليقا على خط أحمر بعد نشره بفترة طويلة ولكونى أحاول أن أعبر عن مناقشاتى فى بلدتى أم القرى المصريه (ديروط الشريف ) لذك تجد آراء أهل بلدى المرسلة لكم تمس كبد الحققيقة التى قال عنها جدنا الأمام على بن أبى طالب كرم الله وجهه( رحم الله الحق ما جعل لى من صديق )0 فقط هو سؤال واحد أطرحه على أخوالنا وأولاد عمومتنا نصارى مصر وأرجو الأجابه عليه الآن تحت الأسماء المستعاره؟؟؟!!!ومنها أسماء أسلاميه ؟؟؟!!!0 السؤال :ـ لماذا الآن والآن تحديدا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ومن الذى يشعل النار؟؟؟؟؟؟؟ ولمصلحة من ذلك؟؟؟؟؟؟؟؟ ومن الذى سيحترق؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لأن القطر المصرى باق وكلنا زائلون زائلون!! وغدا أنشاء الله تنتهى ظاهرة اللعب بالنار من عقلاء مفترض فيهم أن يصلوا للاعنيهم وغدا مصر ستظل بلد المسلمين والنصارى رغم أنف مشعلى الحرائق وغدا سيسقط الماء والثلج والبرد لكى يطهر القلوب مما غشاها من أحقاد وغدا مصر والسودان الحبيب والوطن العربى أكثر وحدة وأملا وبهاء0 وقلوبنا معكم أهلنا بجنوب مصر المسمى (السودان)0
أعلي الصفحة
يا مـستنى السمنة.........
تعليق
مـكـتـئب بن فــلـسـان
تـاريخ
٢٣/٧/٢٠٠٨ ١:١٣
واحـدقال عـبد الناصرهوالسبب عـلشان كان ديكتاتور قام التانى قال لأ بقه أن جيتو للحق داالسادات هو السبب راح التالت قال ابداً الباباشنوده هـو السبب فاكرين البابا كيرولس،الرابع بقه ياعـبده قال مبارك والحزب الوطنى هما السبب....وفى آخر الجلسة خالص عـضو مال على زميلة وسألة هـو كان أيه الموضوع أصلاً؟ تعـرفش أنت ياعـبده مين حيحل أية؟ عـلى رأى المثل يا مستنى السمنة من مؤخرة النملة تحرم عـليك التقلية!!!!
أعلي الصفحة
يا سلا م على الانسانية يا سلا م على المفهو مية
تعليق
WAFAIE
تـاريخ
٢٣/٧/٢٠٠٨ ٥٨:١٢
يا سلا م فعلن بلد نا بتتقد م بينا احنا لسة بنتكلم و لسة هنتكلم و هنقو ل اية و لا حا جة النتيجة صفر فى الا خر لا شى يحل فى هذ ة البلد لا حو ل و لا قو ة الا باللة لا نتظر حلو ل من الا ر ض بل من السما ء
أعلي الصفحة
رجاء
تعليق
مازن
تـاريخ
٢٣/٧/٢٠٠٨ ٥٤:١٢
انا كل يوم تقريبا بارسل تعليقات على جريدتكم الغراء فبرجاء نشر كل التعليقات بحرية هذا ما عهدناه منكم وقد ارسلت رسالة منذ قليل فأرجوا نشرها بأسم مازن
أعلي الصفحة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق